First Secession

http://dbpedia.org/resource/First_Secession an entity of type: WikicatSchismsInChristianity

분리 교회(Secession Church)는 에벤에셀 어스킨에 의해 설립된 교회로 스코틀랜드 교회에서 분리 독립하였으며 스코틀랜드 자유교회의 전신이기도 하다. 이 분리는 1차분리와 2차 분리로 나뉜다. rdf:langString
تمثل الانشقاق الأول في رحيل عدد من القساوسة والأعضاء في كنيسة اسكتلندا عنها في عام 1733. وأسس هؤلاء القساوسة والأعضاء الكنيسة المشيخية المتحدة التي عُرِفت بعد ذلك باسم كنيسة الانشقاق المتحدة. وقد كان يُشار إليهم عادةً بالمنشقين. حدث انشقاق ثانٍ عن كنيسة اسكتلندا في عام 1761، على يد توماس جيلسبي وآخرين. وعُرِف هذا الانشقاق باسم كنيسة تفريج الهموم المشيخية (Presbytery of Relief). واتحدت هذه الطائفة، فيما بعد، مع كنيسة الانشقاق المتحدة ليكونا معًا الكنيسة المشيخية المتحدة. rdf:langString
The First Secession was an exodus of ministers and members from the Church of Scotland in 1733. Those who took part formed the Associate Presbytery and later the United Secession Church. They were often referred to as seceders. The underlying principles of the split focused upon issues of ecclesiology and ecclesiastical polity, especially in the perceived threat lay patronage represented to the right of a congregation to choose its own minister. These issues had their roots in seventeenth century controversies between presbyterian and episcopal factions in the Church of Scotland. rdf:langString
rdf:langString الانشقاق الأول
rdf:langString First Secession
rdf:langString 분리 교회
rdf:langString First Secession
xsd:integer 29158125
xsd:integer 1121639312
rdf:langString reconstituted Church of Scotland
rdf:langString Burghers vs. Anti-Burghers
xsd:integer 1733
rdf:langString تمثل الانشقاق الأول في رحيل عدد من القساوسة والأعضاء في كنيسة اسكتلندا عنها في عام 1733. وأسس هؤلاء القساوسة والأعضاء الكنيسة المشيخية المتحدة التي عُرِفت بعد ذلك باسم كنيسة الانشقاق المتحدة. وقد كان يُشار إليهم عادةً بالمنشقين. رجع سبب الانشقاق الأول إلى القانون الذي طرحته الجمعية العامة في عام 1732، وسُنَّ بالفعل رغم معارضة الأغلبية العظمى من أفراد مجلس الكنيسة المشيخية. قصر ذلك القانون حق ترشيح القساوسة للمناصب الشاغرة على الوارثين ورؤساء الشيوخ إذا لم يرشح رئيس الكنيسة أيًا من القساوسة خلال ستة أشهر. وعندما أراد إبنيزر إرسكين تسجيل جماعته المنشقة، وجد أن هناك قانونًا سابقًا صدر في عام 1730 لغى حق تسجيل الجماعات المنشقة، ومن ثم، قوبلت احتجاجات المنشقين بالرفض. وفي شهر أكتوبر التالي، ألقى إبنيزر إرسكين - وقد كان قسًا يعيش في ستيرلينج، ورئيس المجلس الكنسي المشيخي في مجمع ستيرلينج الكنسي - موعظة وصف فيها ذلك القانون بأنه مخالف للدستور والتوراة. واعترض أعضاء المجمع الكنسي على ما قاله إرسكين، وأصدروا قرارًا بلومه. وعند الاستئناف، أكدت الجمعية على قرار اللوم في مايو عام 1733, لكن إرسكين رفض التراجع عن رأيه. وانضم له في احتجاجه كلٌ من ويليام ويلسون (1690-1741)، وألكسندر مونكريف (1695-1761)، وجيمس فيشر (1697-1775) (وهم قساوسة من بيرث، وأبيرنيثي وكينكلافين على التوالي). واعتبرت الجمعية أنهم يزدرونها. ومع تصميم أولئك القساوسة المحتجين على عدم الرجوع في رأيهم، عُلِق عملهم في الكنيسة. وجاء ردهم على ذلك بأنهم سيظلون ملتزمين بمبادئ الكنيسة، لكن مع استمرار انشقاقهم عنها في الوقت نفسه. وفي ديسمبر عام 1733، أقام هؤلاء المنشقون كنيسة مشيخية جديدة خاصة بهم. وفي عام 1734 نشروا أول شهادة لهم، مع بيان بأسباب انشقاقهم. وجاء في هذا البيان إشارة واضحة إلى التهاون العقائدي لدى الجمعيات العامة السابقة للكنيسة. وواصل المنشقون في عام 1736 ممارسة سلطاتهم القضائية كمحكمة كنسية، ونشروا شهادة قضائية، وبدؤوا في تنظيم الكنائس في عدة مناطق بالدولة. وبعد أن انضم إليهم أربعة قساوسة آخرين، من بينهم رالف إرسكين الشهير، منح المنشقون ويلسون درجة أستاذ في علم اللاهوت. ونظرًا لهذه الأعمال، اتخِذت إجراءات ضدهم مجددًا في الجمعية العامة، وعُزِلوا جميعًا في عام 1740، إلى جانب إصدار الأوامر بطردهم من كنائسهم. وفي تلك الأثناء، أخذ عدد أعضاء «الكنيسة المشيخية المتحدة» يتزايد، إلى أن صارت هناك 45 أبرشية تابعة لها في عام 1745. وأُعيد تأسيس الكنيسة فيما بعد لتصبح «مجمعًا كنسيًا متحدًا». حدث انشقاق ثانٍ عن كنيسة اسكتلندا في عام 1761، على يد توماس جيلسبي وآخرين. وعُرِف هذا الانشقاق باسم كنيسة تفريج الهموم المشيخية (Presbytery of Relief). واتحدت هذه الطائفة، فيما بعد، مع كنيسة الانشقاق المتحدة ليكونا معًا الكنيسة المشيخية المتحدة.
rdf:langString The First Secession was an exodus of ministers and members from the Church of Scotland in 1733. Those who took part formed the Associate Presbytery and later the United Secession Church. They were often referred to as seceders. The underlying principles of the split focused upon issues of ecclesiology and ecclesiastical polity, especially in the perceived threat lay patronage represented to the right of a congregation to choose its own minister. These issues had their roots in seventeenth century controversies between presbyterian and episcopal factions in the Church of Scotland. This was complicated by the fact that most ministers, by tradition, were the younger sons from the aristocratic families, and those same families were usually the local landowners. The local landowner therefore would often act as a "patron" to the church, not only through gifting of money, but through supply of their own relatives to fill the role of minister. There were of course some ministers from more humble backgrounds, but these frequently found it very hard to receive nomination for any post, lacking the family connections then required. Unlike later schisms, where the country congregations were the main participants, the main advocates of the Secession Church were the town dwellers, and most large Scottish towns had a Secession Church.
rdf:langString 분리 교회(Secession Church)는 에벤에셀 어스킨에 의해 설립된 교회로 스코틀랜드 교회에서 분리 독립하였으며 스코틀랜드 자유교회의 전신이기도 하다. 이 분리는 1차분리와 2차 분리로 나뉜다.
xsd:nonNegativeInteger 10705

data from the linked data cloud