Circumcision and HIV
http://dbpedia.org/resource/Circumcision_and_HIV
Male circumcision reduces the risk of human immunodeficiency virus (HIV) transmission from HIV positive women to men in high risk populations. In 2020, the World Health Organization (WHO) reiterated that male circumcision is an efficacious intervention for HIV prevention if carried out by medical professionals under safe conditions.Circumcision reduces the risk that a man will acquire HIV and other sexually transmitted infections (STIs) from an infected female partner through vaginal sex. The evidence regarding whether circumcision helps prevent HIV is not as clear among men who have sex with men (MSM). The effectiveness of using circumcision to prevent HIV in the developed world is not determined.
rdf:langString
الختان وفيروس المناعة البشري: ختان الذكور يقلل من خطر انتقال فيروس نقص المناعة البشرية من النساء إلى الرجال. في عام 2011، ذكرت منظمة الصحة العالمية وبرنامج الأمم المتحدة المشترك المعني بفيروس نقص المناعة البشرية متلازمة نقص المناعة المكتسب (الإيدز) أن ختان الذكور يعد تدخلاً فعالاً للوقاية من فيروس نقص المناعة البشرية إذا قام به أخصائيون طبيون في ظروف آمنة. تنص مراكز مكافحة الأمراض والوقاية منها في الولايات المتحدة على أن الختان يقلل من خطر إصابة الرجل بفيروس نقص المناعة البشرية وغيره من الأمراض المنقولة جنسياً من شريك أنثى مصاب. وجد التحليل للبيانات التي تم الحصول عليها من 15 دراسة قائمة على أن الرجال الذين مارسوا الجنس مع الرجال «أدلة غير كافية على أن ختان الذكور يحمي من الإصابة بفيروس نقص المناعة البشرية أو غيره من الأمراض المنقولة بالاتصال الجنسي. يقر مركز السيطرة على الأمراض أنه»
rdf:langString
Selon trois essais contrôlés randomisés, la circoncision permet de réduire la propagation du sida de 38 % à 66 % lors des rapports vaginaux, pour le partenaire masculin. L'hypothèse de cette réduction des risques d'infections fut avancée dès 1986, puis confirmée, par les études éthiquement et méthodologiquement douteuses, au cours des années 2000. Cette protection partielle qu'offre la circoncision face au VIH est due à la suppression du prépuce, considéré comme la « porte d'entrée du virus chez l'homme », car il constitue une « surface muqueuse riche en cellules immunitaires qui sont la cible du VIH ».
rdf:langString
Sunat pada laki-laki mengurangi risiko penularan HIV dari wanita ke pria. Pada tahun 2011, Organisasi Kesehatan Dunia (WHO) dan United Nations Programme on HIV/AIDS ( UNAIDS ) menyatakan bahwa sunat laki-laki manjur untuk mencegah HIV jika dilakukan oleh para profesional medis dengan kondisi yang aman. Pusat Pengendalian dan Pencegahan Penyakit Amerika Serikat (CDC) menyatakan bahwa sunat mengurangi risiko pria tertular HIV dan infeksi menular seksual (IMS) lainnya dari pasangan wanita yang terinfeksi.
rdf:langString
rdf:langString
الختان وفيروس المناعة البشري
rdf:langString
Circumcision and HIV
rdf:langString
Sunat dan HIV
rdf:langString
Circoncision et sida
xsd:integer
1637983
xsd:integer
1115050130
rdf:langString
World Health Organization
rdf:langString
Joint WHO/UNAIDS Statement made in 2007.
rdf:langString
Although these results confirm that male circumcision reduces the risk of men becoming infected with HIV, the UN agencies emphasize that it does not provide complete protection against HIV infection. Circumcised men can still become infected with the virus and, if HIV-positive, can infect their sexual partners. Male circumcision should never replace other known effective prevention methods and should always be considered as part of a comprehensive prevention package, which includes correct and consistent use of male or female condoms, reduction in the number of sexual partners, delaying the onset of sexual relations, and HIV testing, counseling, and treatment.
rdf:langString
الختان وفيروس المناعة البشري: ختان الذكور يقلل من خطر انتقال فيروس نقص المناعة البشرية من النساء إلى الرجال. في عام 2011، ذكرت منظمة الصحة العالمية وبرنامج الأمم المتحدة المشترك المعني بفيروس نقص المناعة البشرية متلازمة نقص المناعة المكتسب (الإيدز) أن ختان الذكور يعد تدخلاً فعالاً للوقاية من فيروس نقص المناعة البشرية إذا قام به أخصائيون طبيون في ظروف آمنة. تنص مراكز مكافحة الأمراض والوقاية منها في الولايات المتحدة على أن الختان يقلل من خطر إصابة الرجل بفيروس نقص المناعة البشرية وغيره من الأمراض المنقولة جنسياً من شريك أنثى مصاب. وجد التحليل للبيانات التي تم الحصول عليها من 15 دراسة قائمة على أن الرجال الذين مارسوا الجنس مع الرجال «أدلة غير كافية على أن ختان الذكور يحمي من الإصابة بفيروس نقص المناعة البشرية أو غيره من الأمراض المنقولة بالاتصال الجنسي. يقر مركز السيطرة على الأمراض أنه» لا توجد حتى الآن بيانات مقنعة للمساعدة في تحديد ما إذا كان ختان الذكور سيكون له أي تأثير على خطر الإصابة بفيروس نقص المناعة البشرية للرجال الذين يمارسون الجنس الشرجي إما مع شريك من الإناث أو الذكور، إما كشريك مدمّن. الرجال الذين يمارسون العلاقات الجنسية من نفس الجنس: في عام 2008، وجد التحليل للمثليين ومزدوجي الميل الجنسيين (52٪ من الختان) أن معدل الإصابة بعدوى فيروس العوز المناعي البشري لم يكن أقل بين الرجال الذين تم ختانهم بالنسبة للرجال الذين يمارسون الجنس بشكل أساسي ولم يلاحظ أي تأثير. ظهرت الدراسات المشمولة في التحليل التي أجريت قبل إدخال العلاج المضاد للفيروسات النشيطة للغاية في عام 1996 تأثيرًا وقائيًا على الرجال الذين يمارسون الجنس مع الرجال الذين تم ختانهم ضد عدوى فيروس العوز المناعي البشري. البرامج: في عام 2011، منح برنامج الأمم المتحدة المشترك المعني بفيروس نقص المناعة البشرية / الإيدز الأولوية لـ14 دولة من البلدان التي ترتفع فيها معدلات الإصابة بفيروس نقص المناعة البشري في شرق وجنوب أفريقيا، وذلك بهدف ختان 80٪ من الرجال (20.8 مليون) بحلول نهاية عام 2016 وبالتوازي مع ذلك، طورت منظمة الصحة العالمية إطار عمل لتقييم تقنيات الختان الجديدة الأكثر بساطة، والتي أعطت زخماً لتطوير جهازين جديدين يجري توسيعهما حاليًا في البلدان الـ 14التي يرتفع فيا انتشار فيروس نقص المناعة البشري وتم ختان 14.5 مليون ذكر حتى نهاية عام 2016. تدعو خطة المسار السريع لبرنامج الأمم المتحدة المشترك المعني بفيروس نقص المناعة البشري / متلازمة نقص المناعة المكتسب (الإيدز) لإنهاء وباء الإيدز بحلول عام 2030 إلى 25 مليون ختان إضافي في هذه البلدان ذات الأولوية العليا بحلول عام 2020، مما سيتطلب 5 ملايين إجراء سنويًا، أي ما يقرب من ضعف المعدل الحالي. للوصول إلى هذا الهدف، يعتمد برنامج الأمم المتحدة المشترك لمكافحة الإيدز على التقدم في تقنيات الختان. يجب على الرجال المختونين حديثًا الامتناع عن ممارسة النشاط الجنسي حتى تلتئم الجروح تمامًا. قد يكون لدى بعض الرجال المختونين شعور زائف بالأمان يمكن أن يؤدي إلى زيادة السلوك الجنسي المحفوف بالمخاطر. اليه العمل: تدعم الأدلة التجريبية النظرية القائلة بأن خلايا لانجرهانز (جزء من نظام المناعة البشري) في القلفة قد تكون مصدر دخول لفيروس نقص المناعة البشرية. إزالة القلفة يزيل نقطة الدخول الرئيسية لفيروس نقص المناعة البشري. المجتمع والثقافة: يختلف انتشار الختان عبر أفريقيا. أجريت دراسات لتقييم مقبولية تشجيع الختان؛ في عام 2007، جرت مشاورات وتخطيط قطريان لتوسيع نطاق برامج ختان الذكور في بوتسوانا وكينيا وليسوتو وملاوي وموزمبيق وناميبيا ورواندا وجنوب أفريقيا وسوازيلند وأوغندا وتنزانيا وزامبيا وزيمبابوي. وجد فريق الخبراء التابع لبرنامج الأمم المتحدة المشترك المعني بفيروس نقص المناعة البشرية / متلازمة نقص المناعة المكتسب (الإيدز) / منظمة الصحة العالمية / سكيما بشأن نمذجة تأثير وتكلفة ختان الذكور للوقاية من فيروس نقص المناعة البشرية «فوائد كبيرة» للختان في الأماكن التي ترتفع فيها معدلات الإصابة بفيروس نقص المناعة البشرية ومعدل انتشار الختان المنخفض. قدرت المجموعة أنه «يتم تجنب الإصابة بفيروس نقص المناعة البشرية لكل خمسة إلى 15 عملية ختان للذكور يتم إجراؤها، وتكاليف تجنب الإصابة بفيروس نقص المناعة البشرية تتراوح بين 150 دولارًا و 900 دولارًا أمريكيًا باستخدام أفق زمني يبلغ 10 أعوام». ذكرت منظمة الصحة العالمية أن الختان «فعال للغاية من حيث التكلفة» بالمقارنة مع تدخلات فيروس نقص المناعة البشرية الأخرى عند استخدام بيانات من تجربة جنوب إفريقيا، ولكنها أقل فعالية من حيث التكلفة عند استخدام بيانات من التجربة الأوغندية.
rdf:langString
Male circumcision reduces the risk of human immunodeficiency virus (HIV) transmission from HIV positive women to men in high risk populations. In 2020, the World Health Organization (WHO) reiterated that male circumcision is an efficacious intervention for HIV prevention if carried out by medical professionals under safe conditions.Circumcision reduces the risk that a man will acquire HIV and other sexually transmitted infections (STIs) from an infected female partner through vaginal sex. The evidence regarding whether circumcision helps prevent HIV is not as clear among men who have sex with men (MSM). The effectiveness of using circumcision to prevent HIV in the developed world is not determined.
rdf:langString
Sunat pada laki-laki mengurangi risiko penularan HIV dari wanita ke pria. Pada tahun 2011, Organisasi Kesehatan Dunia (WHO) dan United Nations Programme on HIV/AIDS ( UNAIDS ) menyatakan bahwa sunat laki-laki manjur untuk mencegah HIV jika dilakukan oleh para profesional medis dengan kondisi yang aman. Pusat Pengendalian dan Pencegahan Penyakit Amerika Serikat (CDC) menyatakan bahwa sunat mengurangi risiko pria tertular HIV dan infeksi menular seksual (IMS) lainnya dari pasangan wanita yang terinfeksi. Hasil meta-analisis terhadap lima belas penelitian yang mengamati laki-laki yang berhubungan seks dengan laki-laki tidak menemukan cukup bukti bahwa sunat laki-laki melindungi mereka dari infeksi HIV atau penyakit menular seksual lainnya. CDC menyimpulkan, "Belum ada data yang meyakinkan untuk membantu menentukan apakah sunat laki-laki akan berdampak terhadap risiko HIV bagi laki-laki yang melakukan seks anal dengan pasangan perempuan atau laki-laki, baik itu pihak yang memasukkan ataupun yang menerima." Namun, hasil tinjauan dari tahun 2017 dan 2011 menemukan beberapa bukti bahwa sunat membantu mengurangi risiko HIV pada laki-laki yang berhubungan seks dengan laki-laki.
rdf:langString
Selon trois essais contrôlés randomisés, la circoncision permet de réduire la propagation du sida de 38 % à 66 % lors des rapports vaginaux, pour le partenaire masculin. L'hypothèse de cette réduction des risques d'infections fut avancée dès 1986, puis confirmée, par les études éthiquement et méthodologiquement douteuses, au cours des années 2000. Cette protection partielle qu'offre la circoncision face au VIH est due à la suppression du prépuce, considéré comme la « porte d'entrée du virus chez l'homme », car il constitue une « surface muqueuse riche en cellules immunitaires qui sont la cible du VIH ». Fortes des résultats de ces études réalisées dans des zones où sévit une épidémie généralisée du virus (prévalence supérieure à 3 %) et où sa transmission est essentiellement hétérosexuelle, l’OMS et ONUSIDA ont indiqué, en mars 2007, que la circoncision médicale est une stratégie additionnelle dans la lutte contre l’épidémie de sida dans des régions similaires. Ces zones étant, à quelques exceptions près, toutes situées en Afrique subsaharienne des programmes de circoncision des hommes, des enfants et des nourrissons comme moyen de réduction des risques y ont été initiés. En juillet 2010, l’OMS affichait l’objectif d’étendre la circoncision à 80 % des hommes et des nouveau-nés de l’est et du sud de l’Afrique. En 2013, l'ONUSIDA et l'OMS faisaient savoir que 3,2 millions d'hommes africains avaient été circoncis dans le cadre de services spécifiques et que 20 millions devraient l'être d'ici 2015. En 2018, près de 19 millions d'hommes africains ont été circoncis afin de prévenir la contamination par le VIH . Hors des zones africaines à haute prévalence, certains pays tels que la Chine ou la République dominicaine ont indiqué vouloir implanter des programmes de promotion de la circoncision. Différentes études d'acceptabilité de la procédure ont été conduites dans ce cadre. L'utilisation de la circoncision comme moyen de réduction des risques dans les pays développés est toutefois sujette à controverse. Si les Centres pour le contrôle et la prévention des maladies estiment que le personnel médical devrait informer tous les parents de garçons ainsi que tous les adolescents et hommes adultes non circoncis sur les bénéfices médicaux de la circoncision et l’American Academy of Pediatrics indique que la prévention du sida par la circoncision est incluse dans les avantages liés à l'opération (ceux-ci l'emportent sur les risques sans toutefois conduire à la circoncision systématique de tous les nourrissons), à l'inverse le Conseil national du sida français estime que la circoncision est « une modalité discutable de réduction des risques de transmission du VIH » qui n'est « pas applicable dans les pays du Nord ». La méthodologie des trois essais contrôlés randomisés fut par ailleurs l'objet de critiques dans la littérature scientifique, s'agissant tout particulièrement de la méthodologie et de l'éthique.
xsd:nonNegativeInteger
23717
