British military intervention in the Sierra Leone Civil War

http://dbpedia.org/resource/British_military_intervention_in_the_Sierra_Leone_Civil_War an entity of type: Thing

Operacja Palliser – kryptonim operacji sił morskich i powietrznych w Sierra Leone przeprowadzonej w roku 2000 przez armię brytyjską podczas wojny domowej w tym kraju. rdf:langString
تدخلت المملكة المتحدة عسكريًا في سيراليون في مايو 2000 تحت اسم عملية باليسر. وعلى الرغم من نشر أعداد صغيرة من الجنود البريطانيين في وقت سابق، كانت عملية باليسر أول تدخل على نطاق واسع قامت به القوات البريطانية في الحرب الأهلية في سيراليون. في أوائل شهر مايو عام 2000، زحفت الجبهة الثورية المتحدة، وهي إحدى الأطراف الرئيسية في الحرب الاهلية، إلى فريتاون عاصمة البلاد. مما دفع الحكومة البريطانية بإرسال فريق الاستطلاع والاتصالات التشغيلية للاستعداد لإجلاء المواطنين الأجانب. في يوم 6 مايو (أيار) قطعت الجبهة الثورية المتحدة الطريق الذي يربط فريتاون بالمطار الرئيسي للبلاد في لونجي. وفي اليوم التالي، بدأ الجنود البريطانيون في تأمين المطار ومناطق أخرى ضرورية لعملية الاخلاء. وتم إجلاء غالبية هؤلاء الذين يرغبون في مغادرة البلاد خلال اليومين الأولين من العملية، ولكن العديد اختاروا البقاء بعد وصول القوات rdf:langString
The United Kingdom began a military intervention in Sierra Leone on 7 May 2000 under the codename Operation Palliser. Although small numbers of British personnel had been deployed previously, Palliser was the first large-scale intervention by British forces in the Sierra Leone Civil War. In early May 2000, the Revolutionary United Front (RUF)—one of the main parties to the civil war—advanced on the country's capital, Freetown, prompting the British government to dispatch an "Operational Reconnaissance and Liaison Team" (ORLT) to prepare to evacuate foreign citizens. On 6 May, the RUF blocked the road connecting Freetown to the country's main airport, Lungi. The next day, British soldiers began to secure the airport and other areas essential to an evacuation. The majority of those who wishe rdf:langString
El Reino Unido comenzó una intervención militar en Sierra Leona el 7 de mayo del 2000 bajo el nombre clave Operación Palliser. A pesar de que un pequeño número de personal británico se había desplegado previamente, Palliser fue la primera intervención a gran escala por las fuerzas británicas en la guerra civil de Sierra Leona. A principios de mayo de 2000, el Frente Revolucionario Unido (RUF), una de las partes principales en la guerra civil había avanzado sobre la capital del país, Freetown, lo que llevó al gobierno británico para despachar un "equipo de operaciones, reconocimiento y enlace" (ORLT) para evacuar a los ciudadanos extranjeros. El 6 de mayo, el RUF bloqueó la carretera que conecta a Freetown con el principal aeropuerto del país, Lungi. Al día siguiente, los soldados británico rdf:langString
A intervenção militar do Reino Unido na Serra Leoa iniciou em 7 de maio de 2000 com uma operação militar de codinome Operação Palliser. Embora um pequeno número de militares britânicos tenha sido destacado anteriormente, a Operação Palliser foi a primeira intervenção em larga escala das forças britânicas na Guerra Civil de Serra Leoa. No início de maio de 2000, a Frente Revolucionária Unida (FRU) - uma das principais partes da guerra civil - avançou na capital do país, Freetown, levando o governo britânico a enviar uma "equipe operacional de reconhecimento e ligação" para preparar a evacuação dos cidadãos estrangeiros. Em 6 de maio, a Frente Revolucionária Unida bloqueou a estrada que liga Freetown ao principal aeroporto do país, Lungi. No dia seguinte, soldados britânicos começaram a prot rdf:langString
rdf:langString التدخل العسكري البريطاني في الحرب الأهلية في سيراليون
rdf:langString Intervención militar británica en la guerra civil de Sierra Leona
rdf:langString British military intervention in the Sierra Leone Civil War
rdf:langString Operacja Palliser
rdf:langString Intervenção militar britânica na Guerra Civil da Serra Leoa
xsd:integer 37796084
xsd:integer 1118789776
rdf:langString تدخلت المملكة المتحدة عسكريًا في سيراليون في مايو 2000 تحت اسم عملية باليسر. وعلى الرغم من نشر أعداد صغيرة من الجنود البريطانيين في وقت سابق، كانت عملية باليسر أول تدخل على نطاق واسع قامت به القوات البريطانية في الحرب الأهلية في سيراليون. في أوائل شهر مايو عام 2000، زحفت الجبهة الثورية المتحدة، وهي إحدى الأطراف الرئيسية في الحرب الاهلية، إلى فريتاون عاصمة البلاد. مما دفع الحكومة البريطانية بإرسال فريق الاستطلاع والاتصالات التشغيلية للاستعداد لإجلاء المواطنين الأجانب. في يوم 6 مايو (أيار) قطعت الجبهة الثورية المتحدة الطريق الذي يربط فريتاون بالمطار الرئيسي للبلاد في لونجي. وفي اليوم التالي، بدأ الجنود البريطانيون في تأمين المطار ومناطق أخرى ضرورية لعملية الاخلاء. وتم إجلاء غالبية هؤلاء الذين يرغبون في مغادرة البلاد خلال اليومين الأولين من العملية، ولكن العديد اختاروا البقاء بعد وصول القوات البريطانية. بعد الانتهاء التام من عملية الإجلاء، أخذ التفويض البريطاني في الاتساع. فقد ساهمت القوات البريطانية في عملية إجلاء قوات حفظ السلام المحاصرة، بما فيهم العديد من المراقبين البريطانيين لعملية وقف إطلاق النار، وبدأت في معاونة بعثة الأمم المتحدة في سيراليون والقوات المسلحة لجمهورية سيراليون. وعلى الرغم من اتساع نطاق البعثة، لم تدخل القوات البريطانية في مواجهة مباشرة مع الجبهة الثورية المتحدة إلا بعد يوم 17 من مايو (أيار). حيث هاجم المتمردون موقعًا بريطانيًا بالقرب من مطار لونجي، ولكنهم أجبروا على الفرار بعد سلسلة من المعارك المسلحة. وفي اليوم نفسه ألقت قوات سيراليون المسلحة القبض على فوداي سنكوح، قائد الجبهة الثورية المتحدة، مما أدى إلى تشتتها. وبعد أن تم التأكد من قرار الجبهة الثورية المتحدة بعدم تسليم أسلحتها طوعًا، بدأ البريطانيون في تدريب القوات المسلحة لجمهورية سيراليون لإعدادها للمواجهة. خلال مهمات التدريب وقعت دورية عائدة من زيارة إلى قوات حفظ السلام الأردنية في الأسر على أيدي مجموعة مسلحة تدعى فتيان الجانب الغربي. وأسفرت المفاوضات عن إطلاق سراح خمسة من أصل أحد عشر جنديًا كما أدت إلى العديد من الأزمات في ثلاثة أسابيع. فقامت القوات الخاصة البريطانية بشن عملية تحت اسم باراس وأفرجت عن الستة جنود المتبقية. أعاد نجاح عملية باراس الثقة في نفوس عناصر البعثة البريطانية. حيث رأى أحد الأكاديميين أن فشل تلك العملية كان سيؤدي إلى سحب الحكومة البريطانية لجميع قواتها من سيراليون. تم الانتهاء من معظم مهام العملية البريطانية بشكل عام قبيل سبتمبر (أيلول) 2000. بدأت الجبهة المتحدة الثورية بتسليم السلاح بعد ضغوط سياسية وعقوبات اقتصادية على جمهورية ليبيريا التي دعمت الجبهة المتحدة الثورية في مقابل ألماس الدماء الذي يتم تهريبه من سيراليون. وفي نهاية المطاف وقعت حكومة سيراليون والجبهة المتحدة الثورية على اتفاق لوقف إطلاق النار مما أجبر الجبهة على الدخول في مراحل عملية نزع السلاح والتسريح وإعادة الإدماج. وبحلول سبتمبر (أيلول) 2001، عندما حلت قوات دولية محل قوات التدريب البريطانية، اقترتب عملية نزع السلاح والتسريح وإعادة الإدماج من الانتهاء. واستمر تواجد القوات البريطانية في سيراليون متمثلا في الإسهام بأكبر إمداد لقوات التدريب الدولية بالأفراد وتقديم المشورة بشأن إعادة هيكلة القوات المسلحة في سيراليون. تم إنزال قوة صغيرة بالمنطقة في عام 2003 لضمان الاستقرار في حين أصدرت المحكمة الخاصة بسيراليون عدة لوائح اتهام واعتقال. أكد نجاح العمليات البريطانية في سيراليون على عدة مبادئ، من ضمنها الإبقاء على قوات عالية الجاهزية. كما كان رئيس الوزراء البريطاني، توني بلير، حريصًا على رؤية التدخلات الغربية في نزاعات أخرى ودعم إنشاء العديد من المجموعات القتالية للاتحاد الأوروبي لذلك الغرض إلى جانب فرنسا. وبعد ما وقع من مستجدات، منعت المعارضة السياسية والالتزامات البريطانية فيما بعد في أفغانستان والعراق المزيد من العمليات البريطانية في أفريقيا.
rdf:langString The United Kingdom began a military intervention in Sierra Leone on 7 May 2000 under the codename Operation Palliser. Although small numbers of British personnel had been deployed previously, Palliser was the first large-scale intervention by British forces in the Sierra Leone Civil War. In early May 2000, the Revolutionary United Front (RUF)—one of the main parties to the civil war—advanced on the country's capital, Freetown, prompting the British government to dispatch an "Operational Reconnaissance and Liaison Team" (ORLT) to prepare to evacuate foreign citizens. On 6 May, the RUF blocked the road connecting Freetown to the country's main airport, Lungi. The next day, British soldiers began to secure the airport and other areas essential to an evacuation. The majority of those who wished to leave were evacuated within the first two days of the operation, but many chose to stay following the arrival of British forces. After the effective completion of the evacuation, the mandate of the British forces began to expand. They assisted with the evacuation of besieged peacekeepers—including several British ceasefire observers—and began to assist the United Nations Mission in Sierra Leone (UNAMSIL) and the Sierra Leone Army (SLA). Despite the mission expansion, it was not until 17 May that British soldiers came into direct contact with the RUF. The rebels attacked a British position near Lungi airport, but were forced to retreat after a series of firefights. On the same day, the RUF's leader, Foday Sankoh, was captured by Sierra Leonean forces, leaving the RUF in disarray. After deciding that the RUF would not disarm voluntarily, the British began training the SLA for a confrontation. During the training mission, a patrol returning from a visit to Jordanian peacekeepers was taken captive by a militia group known as the West Side Boys. Negotiations achieved the release of five of the eleven soldiers, and three weeks into the crisis, British special forces launched a mission codenamed Operation Barras, freeing the remaining six. The success of Operation Barras restored confidence in the British mission; one academic suggested that its failure would have forced the British government to withdraw all its forces from Sierra Leone. The overall British operation was mostly completed by September 2000. The RUF began to disarm after political pressure and economic sanctions were exerted on Liberia—which had supported the RUF in exchange for conflict diamonds smuggled out of Sierra Leone. The Sierra Leonean government eventually signed a ceasefire with the RUF that obliged the latter to enter the Disarmament, Demobilisation, and Reintegration (DDR) process. By September 2001, when the British training teams were replaced by an international force, the DDR process was almost complete. British forces continued to be involved in Sierra Leone by providing the largest contribution of personnel to the international training team and advising on a restructuring of Sierra Leone's armed forces. A small force was deployed to the area in 2003 to ensure stability while several indictments and arrests were made by the Special Court for Sierra Leone. The success of British operations in Sierra Leone vindicated several concepts, including the retention of high-readiness forces. The Prime Minister, Tony Blair, was keen to see Western interventions in other conflicts, and—along with France—supported the creation of several European Union Battlegroups for the purpose. As it happened, political opposition and later British commitments in Afghanistan and Iraq prevented further British operations in Africa.
rdf:langString El Reino Unido comenzó una intervención militar en Sierra Leona el 7 de mayo del 2000 bajo el nombre clave Operación Palliser. A pesar de que un pequeño número de personal británico se había desplegado previamente, Palliser fue la primera intervención a gran escala por las fuerzas británicas en la guerra civil de Sierra Leona. A principios de mayo de 2000, el Frente Revolucionario Unido (RUF), una de las partes principales en la guerra civil había avanzado sobre la capital del país, Freetown, lo que llevó al gobierno británico para despachar un "equipo de operaciones, reconocimiento y enlace" (ORLT) para evacuar a los ciudadanos extranjeros. El 6 de mayo, el RUF bloqueó la carretera que conecta a Freetown con el principal aeropuerto del país, Lungi. Al día siguiente, los soldados británicos comenzaron a asegurar el aeropuerto y otras áreas esenciales para una evacuación. La mayoría de los que deseaban irse fueron evacuados dentro de los dos primeros días de la operación, pero muchos decidieron quedarse tras la llegada de las fuerzas británicas. Después de la finalización efectiva de la evacuación, el mandato de las fuerzas británicas comenzó a expandirse. Ayudaron a la evacuación de las fuerzas de paz, incluyendo varios observadores del alto el fuego británico sitiados, y comenzaron a ayudar a la Misión de las Naciones Unidas en Sierra Leona (UNAMSIL) y el Ejército de Sierra Leona (SLA). A pesar de la expansión de la misión, no fue hasta el 17 de mayo que los soldados británicos entraron en contacto directo con el RUF. Los rebeldes atacaron una posición británica cerca del aeropuerto de Lungi, pero se vieron obligados a retirarse tras una serie de enfrentamientos. El mismo día, el líder del RUF, Foday Sankoh, fue capturado por las fuerzas de Sierra Leona, dejando el RUF en desorden. Después de decidir que el RUF no se desarme voluntario, los británicos comenzaron a entrenar al SLA para una confrontación. Durante la misión de entrenamiento, una patrulla de regreso de una visita a las fuerzas de paz de Jordania fue tomada prisionera por un grupo militar conocido como los muchachos del lado oeste. Las negociaciones lograron la liberación de cinco de los once soldados, y tres semanas después de la crisis, las fuerzas especiales británicas lanzaron una misión denominada Operación Barras, liberando a los seis restantes. El éxito de la Operación Barras restauró la confianza en la misión británica; un académico sugirió que su fracaso habría obligado al gobierno británico a retirar todas sus fuerzas de Sierra Leona. La operación británica en general se completó en su mayoría por septiembre de 2000. El RUF comenzó a desarmarse después de la presión política, y las sanciones económicas posteriores ejercidas sobre Liberia-que había apoyado al RUF a cambio de diamantes de sangre que salen de contrabando de Sierra Leona. El gobierno de Sierra Leona, finalmente, firmó un alto el fuego con el RUF que obligaba a este último para entrar en él, Desmovilización, Desarme y el proceso de reintegración (DDR). En septiembre de 2001, cuando los equipos de entrenamiento británicos fueron reemplazados por una fuerza internacional, el proceso de DDR fue casi completo. Las fuerzas británicas seguían involucradas en Sierra Leona, proporcionando la mayor aportación de personal al equipo internacional de formación y el asesoramiento sobre una reestructuración de las fuerzas armadas de Sierra Leona. Una pequeña fuerza se desplegó en la zona en 2003 para asegurar la estabilidad mientras que el Tribunal Especial para Sierra Leona hizo varios procesamientos y detenciones. El éxito de las operaciones británicas en Sierra Leona reivindicó varios conceptos, incluyendo la retención de las fuerzas de alta preparación. El primer ministro, Tony Blair, estaba interesado en ver las intervenciones occidentales en otros conflictos, y junto con Francia, apoyó la creación de varios grupos de combate europeos para el propósito. Como sucedió, la oposición política y los compromisos posteriores británicos en Afganistán e Irak impidieron más operaciones británicas en África.
rdf:langString Operacja Palliser – kryptonim operacji sił morskich i powietrznych w Sierra Leone przeprowadzonej w roku 2000 przez armię brytyjską podczas wojny domowej w tym kraju.
rdf:langString A intervenção militar do Reino Unido na Serra Leoa iniciou em 7 de maio de 2000 com uma operação militar de codinome Operação Palliser. Embora um pequeno número de militares britânicos tenha sido destacado anteriormente, a Operação Palliser foi a primeira intervenção em larga escala das forças britânicas na Guerra Civil de Serra Leoa. No início de maio de 2000, a Frente Revolucionária Unida (FRU) - uma das principais partes da guerra civil - avançou na capital do país, Freetown, levando o governo britânico a enviar uma "equipe operacional de reconhecimento e ligação" para preparar a evacuação dos cidadãos estrangeiros. Em 6 de maio, a Frente Revolucionária Unida bloqueou a estrada que liga Freetown ao principal aeroporto do país, Lungi. No dia seguinte, soldados britânicos começaram a proteger o aeroporto e outras áreas essenciais para uma evacuação. A maioria dos que desejavam sair foi evacuada nos primeiros dois dias da operação, mas muitos optaram por permanecer após a chegada das forças britânicas. Após a conclusão efetiva da evacuação, o mandato das forças britânicas começou a se expandir. Os britânicos auxiliaram na evacuação de forças de paz sitiadas - incluindo vários observadores britânicos de cessar-fogo - e começaram a colaborar com a Missão das Nações Unidas em Serra Leoa (UNAMSIL) e com o Exército de Serra Leoa. Apesar da expansão da missão, somente em 17 de maio os soldados britânicos entraram em contato direto com a Frente Revolucionária Unida. Os rebeldes atacaram uma posição britânica perto do aeroporto de Lungi, mas foram forçados a recuar após uma série de tiroteios. No mesmo dia, o líder da Frente Revolucionária Unida, Foday Sankoh, foi capturado pelas forças da Serra Leoa, deixando o grupo rebelde em desordem. Depois de decidir que a Frente Revolucionária Unida não se desarmaria voluntariamente, os britânicos começaram a treinar o Exército de Serra Leoa para um enfrentamento. Durante uma missão de treinamento, uma patrulha que retornava de uma visita às forças de paz da Jordânia foi capturada por um grupo miliciano conhecido como West Side Boys. As negociações conseguiram a libertação de cinco dos onze soldados e, três semanas depois da crise, as forças especiais britânicas lançaram uma missão com o nome de , libertando os seis restantes. O sucesso da Operação Barras restaurou a confiança na missão britânica; um acadêmico sugeriu que seu fracasso teria forçado o governo britânico a retirar todas as suas forças da Serra Leoa. A operação britânica em geral foi concluída em setembro de 2000. A Frente Revolucionária Unida começou a desarmar após pressão política, e mais tarde foram aplicadas sanções econômicas à Libéria - que havia apoiado o grupo rebelde em troca de diamantes de conflito contrabandeados para Serra Leoa. O governo da Serra Leoa acabou assinando um cessar-fogo com a Frente Revolucionária Unida que a obrigava a entrar no processo de (DDR). Em setembro de 2001, quando as equipes de treinamento britânicas foram substituídas por uma força internacional, o processo de DDR estava quase completo. As forças britânicas continuaram envolvidas em Serra Leoa, fornecendo a maior contribuição de pessoal para a equipe internacional de treinamento e aconselhando uma reestruturação das forças armadas da Serra Leoa. Uma pequena força foi enviada à área em 2003 para garantir a estabilidade, enquanto vários indiciamentos e prisões foram feitas pelo Tribunal Especial para Serra Leoa. O sucesso das operações britânicas na Serra Leoa justificou vários conceitos, incluindo a retenção de forças de alta prontidão. O primeiro-ministro Tony Blair estava disposto em ver intervenções ocidentais em outros conflitos e - juntamente com a França - apoiou a criação de vários Grupos de Combate da União Europeia para esse fim. Por acaso, a oposição política e os compromissos britânicos posteriores no Afeganistão e no Iraque impediram novas operações britânicas na África.
xsd:nonNegativeInteger 62096

data from the linked data cloud