Wife selling
http://dbpedia.org/resource/Wife_selling an entity of type: Thing
販妻,又稱賣妻,是指丈夫把自己的妻子出售予他人為妻。在一些父權社會中,由於男尊女卑,妻子往往被視為丈夫的財產,丈夫可以把妻子出售。販妻的現象出現於不同的東西文化當中,而其原因亦有很多,最常見是因貧窮而賣妻。有些文化中,販妻是離婚方式之一,例如17世紀末在英格蘭就有一種把妻子出售來離婚的習俗,中國古代亦有以賣妻代替休妻者。 現代大部份國家和地區都把販妻視為違法,但仍有一些國家或地區有販妻情況,例如印度近年仍有男性因貧窮或為抵債而把妻子轉賣他人。
rdf:langString
بيع الزوجة مصطلح يشمل قيام الزوج ببيع زوجته، في بعض الأحيان إلى زوج أخر، من أجل الطلاق، أو قيام بعض الأطراف غير المتعلقة بالزواج مثل: تُجار العبيد، بعمل تخفيضات على بيع الزوجات. لا تقوم كافة المصادر بوضع تعريف لمصطلح بيع الزوجة.
rdf:langString
Wife selling is the practice of a husband selling his wife and may include the sale of a female by a party outside a marriage. Wife selling has had numerous purposes throughout the practice's history; and the term "wife sale" is not defined in all sources relating to the topic.
rdf:langString
Sprzedawanie żon – angielski zwyczaj, który był sposobem na zakończenie nieudanego małżeństwa na drodze obopólnego porozumienia. Jego korzenie sięgają XVII w., kiedy to rozwód był dostępny tylko najbogatszym. Podczas sprzedaży mąż najpierw paradował dumnie z żoną na postronku umocowanym wokół szyi, ramienia lub talii, a następnie publicznie sprzedawał ją na drodze licytacji temu, kto zaoferował najpokaźniejszą kwotę. Sprzedawanie żon stanowi tło powieści Thomasa Hardy’ego Burmistrz Casterbridge, w której na początku główny bohater sprzedaje żonę. Myśl o tym bezustannie go prześladuje i ostatecznie doprowadza do ruiny.
rdf:langString
rdf:langString
بيع الزوجات
rdf:langString
Sprzedawanie żon
rdf:langString
Wife selling
rdf:langString
販妻
xsd:integer
30963746
xsd:integer
1123373337
rdf:langString
بيع الزوجة مصطلح يشمل قيام الزوج ببيع زوجته، في بعض الأحيان إلى زوج أخر، من أجل الطلاق، أو قيام بعض الأطراف غير المتعلقة بالزواج مثل: تُجار العبيد، بعمل تخفيضات على بيع الزوجات. لا تقوم كافة المصادر بوضع تعريف لمصطلح بيع الزوجة. أحيانًا، يُمكن للزوجة أن تختار زوجها الجديد، ولكن بشرط أن يٌجرى الاختيار خلال مدة زمنية معينة. والمرأة صغيرة السن ذات الجاذبية الجنسية لديها فرصة أكبر للاختيار. في بعض المجتمعات، يُمكن للمرأة أن تتخلص من هذا الزواج عن طريق دفع نقود ثمنًا لحريتها، أو أن يقوم الزوج باتباع الطريقة ذاتها للطلاق. ومع ذلك يمكن للمجتمع أن يُحرّم امتلاك المرأة حقوق مساوية للرجل؛ فهى لا يمكنها بيع زوجها. كما يمكن للمجتمع أن يُنكر جميع حقوقها - حتى حق الرفض - إذا ما قرر الزوج بيعها. بعض الأوقات يتم الطلاق بموافقة كلا الطرفين، ولكن يُعد الطلاق غير صالح، إذا لم تؤمن الزوجة به إيمانًا تامًا، وعندها يستطيع الزوج بيع زوجته. كانت الخيانة الزوجية مبرر للبيع بسبب بقاء الزوجة مع رجلٍ اّخر غير زوجها دون زواج. في بعض الحالات، يُمكن للزوج أن يبيع زوجته، ثم يلجأ إلى المحكمة بعدها مطالبًا بتعويض ردًا على خيانة زوجته له. كما يُمكن تصنيف انخفاض قدرة الزوج على تحمل مسؤلية العائلة، والديون المتعلقة بأمور ما قبل الزفاف من ضمن أسباب أخرى لبيع الزوجة. غالبًا ما تتفرق العائلات المُستعبدة: حيث تُباع الزوجات، والأزواج، وحتى الأطفال إلى مُشترين متفرقين. وعادةً ما يتفرقوا للأبد. علاوة على ذلك، كان التهديد ببيع الزوجة طريقة مُثلى لبقاء الزوج العبد يدٍ مطيعة لسيده. كما تُباع الزوجة في سوق العبيد في الحالات الاّتية: إذا كانت زوجة لعبد، أو إذا قُتل زوجها. في بعض الأحيان يضطر البعض إلى بيع زوجاتهم، وأطفالهم لدفع الضرائب. بالأخص إذا كانت باهظة لدرجة أنها تحرم الرجل من أدنى حقوقه؛ حق الحياة. يستخدم البعض بيع الزوجة سواء كانت حرة، أوأمة لدفع ديون لعبة القمار. أحيانًا يعامل البعض المرأة على أنها جزء من الميراث، كما تحتجزها الحكومة المحلية في حالة وفاة الزوج دون وريث. بالإضافة إلى ذلك، تأتيالمجاعات التي تُعد سببًا اّخر لبيع الزوجة بسعر أقل. إكتًشفت قضية الإتجار بالزوجة في العديد من المجتمعات على مر القرون والتي لا تزال موجودة في العصور الحديثة. فمن المناطق التي شهدت مثل تلك القضية: الولايات المتحدة وتشمل اليابان بين من جزر الهاواي، وسكان أمريكا الأصليين في قبائل كارولاينا، وجالينوميرو، ويورك، وفلوريدا، وفي المحيط الهادي الشمالي الغربى. كما وُجدت أيضًا بين السكان الأصليين لجزيرة كودياك - المعروفة حاليًا باسم جزيرة اّلاسكا - وفي كولومبيا، وانجلترا، وأستراليا (بين السكان الأصليين)، والدنمارك (ليس مؤكدًا وجود هذا)، وفي المجر، وفرنسا، وألمانيا، والهند، واليابان، واتحاد مالايا (من بين العمال الصينين). كما يُسمح بممارسة هذه العادة في تايلاند. توجد أيضًا في اّسيا الشمالية_ بين السكان الأصليين والأناضول(يمارسها اليوركيين)، وكافيرستان، وإندونسيا(بعض الأجزاء منها وليست كلها)، تانجينيكا، والكونغو وباموم، ووسط أفريقيا - في وسط بالوبا - وزامبيا، وجنوب أفريقيا(بين العمال الصينيين أيضًا)، وبوركينا فاسو، وأثيوبيا، والحبشة، ومصر، ولومبارديا، وروما القديمة أحيانًا كافتراض قانوني وأحيانًا كفعل حقيقى واليونان القديمة، وإيمار في سوريا. فُرضت بعض المحظورات الخاصة في تايلاند، وإندونسيا، وروما القديمة، وإسرائيل القديمة. بالإضافة إلى فرض تحريمات جزئية بالنسبة لذلك في إنجلترا، واليابان. كما مثَلت قضية بيع الزوجة اهتمام ثقافى شعبي في الهند، والولايات المتحدة الأمريكية، والصين، والدول الإسكندنافية، ونيبال، وغواتيمالا، والهند الهولندية. كما ذُكرت هذه العادة في ديانات عدة مثل المسيحية، والإسلام. أما عن وقت الحروب، فمن الممكن لأى طرف من الأطراف المعنية في النزاع أن تدعى على الطرف الاّخر ظلمًا ببيع الزوجة من أجل التجسس، وهذا هو ما حدث في رواندا. أحيانًا كانت توصف المتاجرة بخدمات الزوجة باسم المتاجرة بالزوجة. ومن الممكن أن تحصل المرأة على حريتها، بعد أن تستمر عملية البيع لعدة سنوات. ومع ذلك ينظر البعض لعملية بيع الزوجة على أنها مؤقتة حيث تستطيع الزوجة التي تم بيعها، وتزويجها لرجل أخر أن تعود مجددًا إلى زوجها الأول في الأيام الأخيرة من عمرها. بعض عمليات البيع التي لا تشمل الخادمات فقط بل والزوجات عمومًا تشبه بيع الخيول. كانت الزوجات المفترض بيعها تُعامل كما لو كانت مثل الأصول الرأسمالية، والسلع: فهناك قانون جعل الزوجة جزء من ممتلكات الزوج. وُصفت بعض عمليات البيع بالوحشية، والتفضيل الذكورى، والإقطاعية. كانت ممارسة بيع الزوجات تشبه تجارة العبيد. كانت مناقشة إحدى المناظرات في أفريقيا حول رأي الأفارقة في ممارسة بيع الزوجات، إما إذا كانوا لا يعتبرونها جريمة على الإطلاق، أو أن يكونوا ضد اعتقاد بقية الأفارقة الذين يفضلوها ويقدرونه. منعت بعض المجتمعات بشكل خاص ممارسة بيع الزوجات. حيث فرضت عقوبة الموت على الأزواج المنتهكين لهذا القانون. في بعض الأوقات يمكن للرجل الإفلات من أو تجنب هذا القانون الذي يمنع تلك القضية عن طريق تبنيه لدفع قدر معين من المال، ودخل مساوٍ لحق بيع الزوجة. يمكن للمجتمع أن يفرض ضرائب، وغرامات مقابل بيع الزوجة عوضًا عن منعه تمامًا. أحيانًا عندما تكون احتمالية العسكرية الأجنبية على وشك الحدوث، يُجبر تاجر العبيد على تقسيم العائلة. تقوم المنظمات المدنية النسائية، ومنظمات مكافحة الفقر بمحاربة بيع الزوجات من خلال بعض الأغانى الشعبية الحديثة. كما قامت قصة من مجموعة قصص شعبية بقلم كاتب مناصر لحقوق المرأة على اقتراح بشأن قضية بيع الزوجة، ولكن اعترضت الزوجة على هذا النوع من الاقتراحات مما أدى إلى منع عملية البيع. بالإضافة إلى قصة أخرى تتحدث عن مناصر لحقوق المرأة، ومؤيد للعدالة. تدور أحداث القصة عن زوج يُتهم أو يُحكم عليه من خلال قضية بيع الزوجة في لعب القمار.
rdf:langString
Wife selling is the practice of a husband selling his wife and may include the sale of a female by a party outside a marriage. Wife selling has had numerous purposes throughout the practice's history; and the term "wife sale" is not defined in all sources relating to the topic. Sometimes, a wife was sold by a husband to a new husband as a means of divorce, in which case sometimes the wife was able to choose who would be her new husband, provided she chose within a certain time period, and especially if the wife was young and sexually attractive. In some societies, the wife could buy her own way out of a marriage or either spouse could have initiated this form of divorce. Reducing a husband's liability for family support and prenuptial debts was another reason for wife sale. Taxes were sometimes paid by selling a wife and children and paying the value as the required amount, especially when taxes were too high to permit basic survival. Famine leading to starvation was a reason for some sales. Gambling debts could be paid by selling a free or slave wife. A society might not allow a woman the rights reserved to men regarding spouse sale and a society might deny her any rights if her husband chose to sell her, even a right of refusal. A divorce that was by mutual consent but was without good faith by the wife at times caused the divorce to be void, allowing her to then be sold. A husband might sell his wife and then go to court seeking compensation for the new man's adultery with the wife. By one law, adultery was given as a justification for a husband selling his wife into concubinage. A free wife might be sold into slavery, such as if she had married a serf or her husband had been murdered. Sometimes, a slave-master sold an enslaved wife. Enslaved families were often broken up and wives, husbands, and children sold to separate buyers, often never to see each other again, and a threat to sell a wife was used to keep an enslaved husband under a master's discipline. In wartime, one side might, possibly falsely, accuse the other of wife sale as a method of spying. A wife could also be treated as revenue and seized by the local government because a man had died leaving no heirs. Wife sale was sometimes the description for the sale of a wife's services; it might be for a term of years followed by freedom. If a sale was temporary, in some cases wife sale was considered temporary only in that the sold-and-remarried wife would, upon her death, be reunited with her first husband. Constraints existed in law and practice and there were criticisms. Some societies specifically forbade wife sales, even imposing death upon husbands violating the law, but a legal proscription was sometimes avoided or evaded, such as by arranging an adoption with a payment and an outcome similar to that of a sale. A society might tax or fine a wife sale without banning it. The nearness of a foreign military sometimes constrained a master in a slave sale that otherwise would have divided a family. Among criticisms, some of the sales (not of services alone but entirely of wives) have been likened to sales of horses. Wives for sale were treated like capital assets or commodities. One law made wives into husbands' chattels. Other sales were described as brutal, patriarchal, and feudalistic. Wife sales were equated with slavery. One debate about the whole of Africa was whether Africans viewed the practice as no crime at all or as against what Africans thought valuable and dear. Some modern popular songs against wife sale are vehicles for urban antipoverty and feminist organizing for rights. A story in a popular collection written by a feminist was about a suggestion for wife sale and the wife's objection to discussing it followed by no wife sale occurring. Another story is about a feminist advocate for justice in which a husband is censored or censured for selling his wife in a gamble. Wife selling has been found in many societies over many centuries and occasionally into modern times, including the United States (including in Hawaii among the Japanese, among Indians in the Gallinomero, Yurok, Carolina, and Florida tribes and in the Pacific Northwest, and among natives on Kodiak Island in what is now Alaska), Colombia, England, Australia (among aborigines), Denmark (possibly), Hungary, France, Germany, India, Japan, Malaya (among Chinese laborers), Thailand (at least permitted), Northern Asia (among the Samoyads), Asia Minor (among the Yourouk), Kafiristan, Indonesia (albeit not outright), Tanganyika, Congo, Bamum, Central Africa (among the Baluba), Zambia, South Africa (among Chinese laborers), Burkina Faso, Ethiopia, Nigeria (possibly), Abyssinia, Egypt, Lombardy, ancient Rome (sometimes as a legal fiction and sometimes as actual), ancient Greece, and ancient Emar (of Syria). In Rwanda, it was the subject of a wartime accusation. Specific bans existed in Thailand, Indonesia, ancient Rome, and ancient Israel and partial bans existed in England and Japan. Wife sale was a topic of popular culture in India, the U.S., China, Scandinavia, Nepal, Guatemala, and the Dutch Indies. It has been found in Christianity and Judaism.
rdf:langString
Sprzedawanie żon – angielski zwyczaj, który był sposobem na zakończenie nieudanego małżeństwa na drodze obopólnego porozumienia. Jego korzenie sięgają XVII w., kiedy to rozwód był dostępny tylko najbogatszym. Podczas sprzedaży mąż najpierw paradował dumnie z żoną na postronku umocowanym wokół szyi, ramienia lub talii, a następnie publicznie sprzedawał ją na drodze licytacji temu, kto zaoferował najpokaźniejszą kwotę. Sprzedawanie żon stanowi tło powieści Thomasa Hardy’ego Burmistrz Casterbridge, w której na początku główny bohater sprzedaje żonę. Myśl o tym bezustannie go prześladuje i ostatecznie doprowadza do ruiny. Mimo iż zwyczaj ten nie miał żadnych podstaw prawnych i często był ścigany sądownie, szczególnie od drugiej połowy XIX wieku, władze miały do niego niejednoznaczny stosunek. Istnieje zapis słów sędziego pokoju z XIX w., który twierdził, że nie jest pewien, czy ma prawo zakazać sprzedaży żon. Zdarzały się też przypadki, w których lokalne ustawodawstwo dotyczące pomocy społecznej dla ubogich zmuszało mężczyzn do sprzedaży żon. Gdyby tego bowiem nie zrobili, musieliby pracować w przytułkach, aby zapewnić rodzinie jedzenie i miejsce do spania. Zwyczaj sprzedawania żon utrzymał się do początku XX wieku. W 1901 r. prawnik i historyk James Bryce odnotował, że zdarzają się przypadki sprzedaży kobiet. Jednym z ostatnich przypadków w Anglii była kobieta, która w 1913 r. zeznała w sądzie policyjnym w Leeds, że mąż sprzedał ją jednemu z kolegów z pracy za jednego funta.
rdf:langString
販妻,又稱賣妻,是指丈夫把自己的妻子出售予他人為妻。在一些父權社會中,由於男尊女卑,妻子往往被視為丈夫的財產,丈夫可以把妻子出售。販妻的現象出現於不同的東西文化當中,而其原因亦有很多,最常見是因貧窮而賣妻。有些文化中,販妻是離婚方式之一,例如17世紀末在英格蘭就有一種把妻子出售來離婚的習俗,中國古代亦有以賣妻代替休妻者。 現代大部份國家和地區都把販妻視為違法,但仍有一些國家或地區有販妻情況,例如印度近年仍有男性因貧窮或為抵債而把妻子轉賣他人。
xsd:nonNegativeInteger
137914