Phonagnosia
http://dbpedia.org/resource/Phonagnosia an entity of type: WikicatNeurologicalDisorders
Phonagnosie (von griechisch φώνημα phonema „Stimme“ und αγνώσις agnosis „Agnosie, Nicht-Erkennen“) bezeichnet die Unfähigkeit, die Identität von Personen anhand ihrer Stimme zu erkennen. Man unterscheidet die Phonagnosie als Folge einer Hirnschädigung und die angeborene Phonagnosie.
rdf:langString
العمه الصوتي هي نوع من العمه أو فقدان المعرفة، الذي يشتمل على الاضطراب في إدراك الأصوات المألوفة وضعف قدرات التمييز الصوتي التي لم يعانِ الشخص المتأثر بها من العجز الكامل. فالعمه الصوتي هو العمه السمعي، وهو اضطراب المعالجة السمعية المكتسبة الناتجة عن تلف في الدماغ، ويشتمل العمه السمعي الآخر على الصمم القشري والعمه اللفظي السمعي المعروف أيضًا بصمم الكلمات النقية. بما أن من يعانون من العمه الصوتي لا يعانون من الحبسة، فقد اقتُرح أن هياكل الفهم اللغوي منفصلة وظيفيًا عن هذا الإدراك الحسي لهوية الشخص المُتلفظ بذلك.
rdf:langString
Phonagnosia (from Ancient Greek φωνή phone, "voice" and γνῶσις gnosis, "knowledge") is a type of agnosia, or loss of knowledge, that involves a disturbance in the recognition of familiar voices and the impairment of voice discrimination abilities in which the affected individual does not suffer from comprehension deficits. Phonagnosia is an auditory agnosia, an acquired auditory processing disorder resulting from brain damage, other auditory agnosias include cortical deafness and auditory verbal agnosia also known as pure word deafness.
rdf:langString
rdf:langString
عمه صوتي
rdf:langString
Phonagnosie
rdf:langString
Phonagnosia
xsd:integer
28012566
xsd:integer
1096867817
rdf:langString
العمه الصوتي هي نوع من العمه أو فقدان المعرفة، الذي يشتمل على الاضطراب في إدراك الأصوات المألوفة وضعف قدرات التمييز الصوتي التي لم يعانِ الشخص المتأثر بها من العجز الكامل. فالعمه الصوتي هو العمه السمعي، وهو اضطراب المعالجة السمعية المكتسبة الناتجة عن تلف في الدماغ، ويشتمل العمه السمعي الآخر على الصمم القشري والعمه اللفظي السمعي المعروف أيضًا بصمم الكلمات النقية. بما أن من يعانون من العمه الصوتي لا يعانون من الحبسة، فقد اقتُرح أن هياكل الفهم اللغوي منفصلة وظيفيًا عن هذا الإدراك الحسي لهوية الشخص المُتلفظ بذلك. وإن العمه الصوتي هو المكافئ السمعي لعمه تعرف الوجوه. وبخلاف العمه الصوتي، لم يتم إلى حد كبير متابعة الدراسات في العمه الصوتي. فضلاً عن أن العمه الصوتي وصف لأول مرة في الدراسة التي قام بها فان لانكر (Van Lancker) وكانتور (Cantor) في عام 1982م. حيث طلب من المشاركين في الدراسة تحديد أي من الأسماء أو الوجوه الأربعة مطابقة لصوت شخص مشهور ومُحدد. ولكن لم يتمكن المشاركون في الدراسة من إكمال المهمة. وكانت هناك منذ ذلك الحين دراستان أُجريتا على المرضى الذين يعانون من العمه الصوتي. حيث أشارت النتائج السريرية والشعاعية مع فحص التصوير الشعاعي الطبقي المحوسب التصوير المقطعي المحوسب في هذه الحالات أن إدراك الأصوات المألوفة قد ضعف نتيجة تلف المناطق السفلية والجدارية من النصف الأيمن في حين ضعف التمييز الصوتي نتيجة تلف الفص الصدغي من أحد نصفي كرة المخ. وقد أظهرت هذه الدراسات أيضًا أدلة عن التفكك المزدوج بين التعرف الصوتي والتمييز الصوتي. حيث يستطيع بعض المرضى التمييز بصورة طبيعية ولكن إدراك الشيء يكون أسوأ؛ بينما يستطيع البعض الآخر الإدراك بصورة طبيعية أكثر من التمييز. ولا تكون حالة المرضى سيئة في الاثنين. العمه الصوتي الترابطي هو شكل من العمه الصوتي الذي يتطور مع الخرف أو غيره من اضطرابات الأعصاب المركزية. وقد أدت بعض الأبحاث إلى طرح أسئلة عن الأضرار الأخرى للعمه الصوتي. فقد أظهرت الدراسات في الآونة الأخيرة أن العمه الصوتي يسبب أيضًا مشكلة في إدراك أصوات الأدوات المألوفة. ومثلما هو الحال مع الأصوات، فقد أظهروا أيضًا نقصًا في التمييز بين الأصوات من الأدوات المختلفة. وعلى الرغم من عدم القدرة، فإن العمه الصوتي يؤثر بصورة قليلة جدًا في هذه المنطقة عن التمييز الصوتي. بينما في حالة تمييز الأصوات، يكون ذلك عمهًا كاملاً، ولكن هذا ليس هو الحال بالنسبة لأصوات الآلات الموسيقية، لأنه يمكن تحديد بعض منها بشكل صحيح. وقد ازداد الخلاف في ذلك، حيث لم يظهر في كل حالات العمه الصوتي هذه الأعراض ولم يتفق أيضًا جميع الباحثين على أنه يجب أن تُعزى هذه الأعراض إلى الضرر الذي يُسبب العمه الصوتي. ولقد ازداد الجدل حول حقيقة أنه يتم استخدام مناطق منفصلة من الدماغ لمعالجة المعلومات الخاصة باللغة والموسيقى. وقد أدى ذلك إلى تشكك بعض الباحثين في أن يكون هذا التدهور عَرضًا واضحًا لهذا الاضطراب. وكان هناك حاجة مرة أخرى إلى المزيد من الأبحاث للوصول لاستنتاج أوضح. علمًا بأن الصفة المميزة لمن يعاني من العمه الصوتي هي فهم المشاعر بصورة صحيحة من الأصوات عندما يتحدث شخص ما معهم. ويمكنهم مطابقة مشاعر محددة مع التعبير الوجهي. وعلى الرغم من أنه أمر مدهش، فهذه النتائج يشعر بها من لديهم حس عالٍ حيث إنه من المعروف أن الجهاز الحوفي الخاص بالتعبير عن العواطف والكشف عن مشاعر الآخرين، هو نظام منفصل داخل الدماغ. حيث يتكون الجهاز الحوفي من هياكل دماغية عديدة، بما في ذلك الحصين واللوزة والنواة المهادية الأمامية والحاجز واللحاء الحافي والقبو. بينما لا يوجد في الوقت الحاضر، معالجة أو علاج للعمه الصوتي. فمن الواضح أن هناك حاجة إلى مزيد من الأبحاث للوصول إلى علاج لهذا الاضطراب. و لا يمكن الوصول لعلاج لهذا الاضطراب بسبب نقص المعرفة. وسوف تكشف الأبحاث المتزايدة عن المعلومات الحيوية اللازمة للتوصل لعلاجات ومعالجات فعالة.
rdf:langString
Phonagnosie (von griechisch φώνημα phonema „Stimme“ und αγνώσις agnosis „Agnosie, Nicht-Erkennen“) bezeichnet die Unfähigkeit, die Identität von Personen anhand ihrer Stimme zu erkennen. Man unterscheidet die Phonagnosie als Folge einer Hirnschädigung und die angeborene Phonagnosie.
rdf:langString
Phonagnosia (from Ancient Greek φωνή phone, "voice" and γνῶσις gnosis, "knowledge") is a type of agnosia, or loss of knowledge, that involves a disturbance in the recognition of familiar voices and the impairment of voice discrimination abilities in which the affected individual does not suffer from comprehension deficits. Phonagnosia is an auditory agnosia, an acquired auditory processing disorder resulting from brain damage, other auditory agnosias include cortical deafness and auditory verbal agnosia also known as pure word deafness. Since people suffering from phonagnosia do not suffer from aphasia, it is suggested that the structures of linguistic comprehension are functionally separate from those of the perception of the identity of the speaker who produced it.
xsd:nonNegativeInteger
9390