Kamal Nasser

http://dbpedia.org/resource/Kamal_Nasser an entity of type: Thing

Kamal Nasser (naskiĝis en 1925 - mortis la 9an aŭ 10an de aprilo 1973) estis palestina politika gvidanto, verkisto kaj poeto. rdf:langString
Kamal Nasser (1924 - 10 avril 1973) est un homme politique et un poète palestinien. Membre important de l'Organisation de libération de la Palestine (OLP), il meurt assassiné par le Mossad au côté de Abou Youssef et de Kamal Adouan à Beyrouth en 1973. rdf:langString
Kamal Butros Nasser (Arabic: كمال ناصر; 1925 – 9 or 10 April 1973) was a Palestinian political leader, writer and poet. rdf:langString
Kamal Butros Nasser (1925 – 9 atau 10 April 1973) adalah seorang penyair, penulis dan pemimpin politik Palestina. rdf:langString
Kamal Nasser (in arabo: كمال ناصر; Bir Zeit, 1924 – Beirut, 1973) è stato un rivoluzionario palestinese. Leader della rivoluzione palestinese. Nato a Bir Zeit in provincia di Ramallah ed El Bireh nel 1924 e morì a Beirut nel 1973 in un'operazione militare israeliana che avevo come obiettivo lui con altri due leader palestinesi, Kamal Adwan e . rdf:langString
كمال ناصر من قياديي الثورة الفلسطينية. توفي في بيروت عام 1973 في عملية عسكرية إسرائيلية استهدفته وقائدين فلسطينين آخرين هما كمال عدوان ومحمد يوسف النجار. وُلد كمال بطرس إبراهيم يعقوب ناصر في مدينة غزة سنة 1924، وترعرع في بلدة بيرزيت. درس كمال ناصر في الجامعة الأمريكية. وتخرج منها في بيروت بإجازة العلوم السياسية عام 1945. شجعته أمه، السيدة ، وهي مثقفة بدورها وتجيد الإنكليزية، على دراسة المحاماة. إلا أن طبيعته النزقة لم تحتمل قضاء سنوات إضافية في كنف الجامعة. ولكنه اشتغل في حقل التعليم فترة من عمره، فقام بتدريس اللغة الإنكليزية مع أنه لم يجد نفسه إلا في الصحافة ليعبر عن أفكاره السياسية ويلبي بعض طموحه الثقافي. ولم يلبث أن تعاون مع وعصام حماد على إصدار صحيفة «الجيل الجديد» عام 1949 في القدس. وكأن نيسان الذي ولد واستشهد فيه على موعد دائم معه فقد صدرت هذه الجريدة في الرابع من الشهر الرابع الرب rdf:langString
Kamal Butros Nasser (Birzeit, 1925 - Beirut, 10 de abril de 1973) fue un líder político miembro de la OLP, escritor y poeta palestino.​ Nació en la ciudad de Birzeit, región de Cisjordania, en el seno de una familia cristiana palestina.​ Fue educado en la escuela Bir Zeit (actual Universidad de Birzeit) y estudió ciencias políticas en la Universidad Americana de Beirut, donde se graduó en 1945.​ Más tarde trabajó como profesor en Jerusalén mientras estudiaba Derecho. En el período posterior a la guerra árabe-israelí de 1948, Nasser trabajó como periodista, editó el diario Al-Baath en Ramala y se unió al partido Baaz. rdf:langString
rdf:langString كمال ناصر
rdf:langString Kamal Nasser
rdf:langString Kamal Nasser
rdf:langString Kamal Nasser
rdf:langString Kamal Nasser
rdf:langString Kamal Nasser
rdf:langString Kamal Nasser
rdf:langString Kamal Nasser
rdf:langString Kamal Nasser
xsd:date 1973-04-10
xsd:integer 3559995
xsd:integer 1111471211
rdf:langString American University of Beirut
xsd:integer 1925
rdf:langString Kamal Butros Nasser
xsd:date 1973-04-10
rdf:langString Palestinian
rdf:langString Political scientist
rdf:langString كمال ناصر من قياديي الثورة الفلسطينية. توفي في بيروت عام 1973 في عملية عسكرية إسرائيلية استهدفته وقائدين فلسطينين آخرين هما كمال عدوان ومحمد يوسف النجار. وُلد كمال بطرس إبراهيم يعقوب ناصر في مدينة غزة سنة 1924، وترعرع في بلدة بيرزيت. درس كمال ناصر في الجامعة الأمريكية. وتخرج منها في بيروت بإجازة العلوم السياسية عام 1945. شجعته أمه، السيدة ، وهي مثقفة بدورها وتجيد الإنكليزية، على دراسة المحاماة. إلا أن طبيعته النزقة لم تحتمل قضاء سنوات إضافية في كنف الجامعة. ولكنه اشتغل في حقل التعليم فترة من عمره، فقام بتدريس اللغة الإنكليزية مع أنه لم يجد نفسه إلا في الصحافة ليعبر عن أفكاره السياسية ويلبي بعض طموحه الثقافي. ولم يلبث أن تعاون مع وعصام حماد على إصدار صحيفة «الجيل الجديد» عام 1949 في القدس. وكأن نيسان الذي ولد واستشهد فيه على موعد دائم معه فقد صدرت هذه الجريدة في الرابع من الشهر الرابع الربيعي. وفي العام التالي وجد نفسه يشارك في تأسيس حزب البعث العربي الاشتراكي في رام الله لتبدأ مرحلة جديدة في حياته تنتقل به من السجن إلى المجلس النيابي حيث انتخب نائباً عن دائرة رام الله عام 1956، ولا يمكن إغفال دوره في جريدة «البعث» وهي غير الجريدة الشهيرة التي تحمل هذا الاسم وتصدر في دمشق. فقد أصدر عبد الله الريماوي هذه الجريدة في الضفة الفلسطينية ناطقة باسم التنظيم الفلسطيني للحزب هناك. وكان كمال من أركانها. وقد واصل جهوده الصحفية من خلال صحيفة «فلسطين» التي كانت تصدر في القدس. بعد انتكاس التجربة الديمقراطية في تلك المرحلة من تاريخ الأردن، توجه إلى دمشق. ليشهد الوحدة العربية الوحيدة التي ولدت في القرن العشرين وانتهت بعد سبعة أشهر وثلاث سنوات من ولادتها. وهي الجمهورية العربية المتحدة برئاسة جمال عبد الناصر. بعد انفصال الوحدة بين سورية ومصر توجه إلى القاهرة حيث تلقى وساماً تقديرياً من الرئيس عبد الناصر. وما إن تسلم حزب البعث مقاليد السلطة إثر ثورة 8 مارس 1963م حتى وجد مكانه الطبيعي في دمشق. بذل جهوداً شخصية لتضييق شقة الخلاف بين حزبه الحاكم في سورية وبين الرئيس جمال عبد الناصر الذي يكن له كل تقدير، إلا أن رياح السياسة جرت بغير ما شاءت سفينة أحلام كمال ناصر. لم تقف خيبته عند هذا الحد، بل سرعان ما برزت الخلافات داخل بيته الحزبي. وكان كمال واضحاً حاسماً في هذا الأمر، فقد أخذ جانب القيادة الشرعية التي يمثلها الأمين العام للحزب، ميشيل عفلق. كان اعتقال كمال ناصر أمراً محرجاً لسجانيه. لهذا نستطيع أن نتفهم سهولة فراره من سجن دمشق إلى بيروت، ومن هناك إلى باريس حيث عاش فترة قصيرة تركت أثراً واضحاً في شعره الذي ظهر من خلاله مغترباً مشدوداً إلى وطن يناديه. وهكذا وجد نفسه في الضفة الفلسطينية من جديد. وحين تمت هزيمة حزيران 1967 بدأ في البحث عن وسائل وأشكال لمقاومة الاحتلال، فاعتُقِل وأُبعد هو وأحد أصدقائه المقربين، المحامي . وتتسع ظاهرة الثورة الفلسطينية التي كانت رصاصتها الأولى قد انطلقت في 1965/1/1. وتحتل الاهتمام الأول عند شاعرنا الملتزم ـ وهو المناضل المزمن ـ وحين انتهى الأمر بفصائل المقاومة إلى قيادة منظمة التحرير الفلسطينية، كان كمال ناصر عضواً في أول لجنة تنفيذية بقيادة ياسر عرفات، وذلك في شتاء 1969 وسرعان ما أسس كمال ناصر دائرة التوجيه والإعلام في م.ت.ف. ومع أنه أتى على كلمة «الضمير» كصفة له في إطار الجماعة، إلا أنني أستطيع التأكيد أن من أطلق عليه اسم «الضمير» في الثورة الفلسطينية، وكان يناديه بهذا الاسم دائماً هو الشهيد أبو إياد، وسرعان ما أصبح زملاؤه في القيادة الفلسطينية ينادونه بهذا الاسم وكأنه اسمه الشخصي. وبصفته رئيساً لدائرة الإعلام الفلسطيني وبفضل قوة حضوره الشخصي والثقافي، أصبح «الضمير» رئيساً للجنة الإعلام العربي الدائمة المنبثقة عن الجامعة العربية. حين تلبدت سماء العاصمة الأردنية بالقلق والتوتر بين القصر والمقاومة، كان كمال في الصف الأول من القيادات التي وقفت إلى جانب ياسر عرفات مع جورج حبش ونايف حواتمة ومنيف الرزاز وعصام السرطاوي وغيرهم ممن كانوا يديرون المفاوضات ويشرفون على التعبئة وإدارة شؤون المنظمة. كان كمال مكلفاً بمهمة لدى لجنة الإعلام العربية الدائمة في القاهرة حين انفجرت الأوضاع. وبدأت أحداث أيلول 1970. وتولى المحامي ، نظراً لغياب كمال ناصر، مهمة مسؤول الإعلام الفلسطيني الأول. وهي فترة أثارت بعض الالتباس كان يغطيها كمال بجواب مازح ليخفي ألمه حين يسأله أصدقاؤه عن سبب عدم وجوده في عمان أثناء المجزرة، فيقول: أنظروا إلى بطاقتي الشخصية. أنا كمال بن بطرس ووديعة ولست عنترة بن شداد وزبيبة. وقد مر هذا المزاح على بعض المتربصين بمنظمة التحرير فظنوا بمسؤولها الإعلامي شيئاً من الخوف. والواقع كان غير ذلك فقد قدم كمال ناصر استقالته من اللجنة التنفيذية في آذار 1971، ورفضها أبو عمار رفضاً قاطعاً مؤكداً حاجة المنظمة إلى تطوير جريدتها المركزية وهي المهمة المفصلة على قياس «الضمير». وفي ذلك العام عقد الكمالان ناصر وعدوان مؤتمراً صحفياً أعلنا فيه عن تأسيس الإعلام الفلسطيني الموحد ناطقاً باسم فصائل المنظمة ومنظماتها الشعبية وشخصياتها الوطنية. ولتأكيد استبعاد الصبغة الحزبية قام كمال ناصر بتحويل اسم مجلة «فتح» إلى «فلسطين الثورة». ومن حقه وحق من يلي ذكره في هذا الفصل من الرواية الفلسطينية أن نسجل رغبة كمال ناصر في أن يتولى غسان كنفاني رئاسة تحرير فلسطين الثورة. إلا أن أبا فايز ـ رحم الله الشهيدين ـ قال له بلهجته العكاوية المحببة: «العين ما بتعلى على الحاجب» ثم أكد انهماكه في تطوير مجلة «الهدف» الناطقة باسم الجبهة الشعبية وكان غسان مؤسسها ورئيس تحريرها. إلا أنه وعد بإيفاد كاتب وإعلامي كفؤ يمثل الجبهة الشعبية في هيئة الإعلام الموحد، وقد كان. في الثامن من تموز «يوليو» 1972، أقدمت المخابرات الصهيونية على اغتيال غسان كنفاني في بيروت. وكان موعد صدور أول عدد لفلسطين الثورة بعد استشهاده، قريباً من الثالث عشر من الشهر. وهو اليوم الذي يصادف ذكرى مرور سنة على استشهاد أبي علي إياد. ويومها خرجت المجلة بصورة كبيرة على الغلاف للشهيد أبي علي. وفي مكان ما كانت ثمة صورة صغيرة جداً للشهيد غسان كنفاني، يومها جن جنون كمال ناصر، وشتم العاملين في المجلة عموماً. وانفجرت الدموع في وجهه وهو يصيح: «لو تعرفون من فقدتم لبكيتم دماً. ثم إن هذا الشهيد هو الذي رفض أن يكون رئيسكم في المجلة. هل نحن في مباراة بين الشهداء؟..» إنني أنقل كلماته بالحرف تقريباً. وغني عن القول أن العدد التالي صدر بصورة لائقة للشهيد غسان كنفاني تتصدر الغلاف الأول. كطفل كبير «غار» كمال ناصر من جنازة غسان: «يا سلام. هكذا يكون عرس الكاتب الشهيد..» وتساءل: ترى هل ستتاح لي هذه الجنازة يوماً؟ وفي العاشر من نيسان 1973، اهتزت الدنيا على وقع قلب بيروت وهي تشهد استشهاد القادة الثلاثة. وكان لكمال ناصر جنازة تغص بعشرات آلاف المشيعين كالتي اشتهاها، مع إضافة تليق به. فقد تبين أنه أوصى منذ استشهاد غسان بأن يدفنوه إلى جانبه. وهكذا دفن كمال ناصر المسيحي البروتستانتي في مقبرة الشهداء الإسلامية. ولعل الشهيدين يؤنس أحدهما الآخر بعد أن خرج المقاتلون الفلسطينيون من بيروت عام 1982.
rdf:langString Kamal Nasser (naskiĝis en 1925 - mortis la 9an aŭ 10an de aprilo 1973) estis palestina politika gvidanto, verkisto kaj poeto.
rdf:langString Kamal Butros Nasser (Birzeit, 1925 - Beirut, 10 de abril de 1973) fue un líder político miembro de la OLP, escritor y poeta palestino.​ Nació en la ciudad de Birzeit, región de Cisjordania, en el seno de una familia cristiana palestina.​ Fue educado en la escuela Bir Zeit (actual Universidad de Birzeit) y estudió ciencias políticas en la Universidad Americana de Beirut, donde se graduó en 1945.​ Más tarde trabajó como profesor en Jerusalén mientras estudiaba Derecho. En el período posterior a la guerra árabe-israelí de 1948, Nasser trabajó como periodista, editó el diario Al-Baath en Ramala y se unió al partido Baaz. En 1956 fue elegido miembro del parlamento jordano como miembro de Baaz por el distrito de Ramala. No cumplió su mandato parlamentario como resultado de su expulsión de la institución tras la imposición por el rey Huséin I de la ley marcial. Se marchó a El Cairo, desde donde defendió la postura unitaria de la República Árabe Unida, para posteriormente acabar muy decepcionado con su fracaso político. En ese contexto, desde su faceta como periodista, atacó duramente al presidente Nasser, y acabó siendo expulsado del país. Tras una estancia en París regresó a Damasco y finalmente se asentó en Ramala, poco antes del estallido de la Guerra de los Seis Días. Junto a Ibrahim Bakr creó el llamado "Grupo Ramallah", del que acabó siendo expulsado en diciembre de 1967. Posteriormente se unió a la Organización para la Liberación de Palestina, ingresando en su comité ejecutivo como portavoz.​​ Fue asesinado en una incursión israelí en 10 de abril de 1973, en el marco de la Operación Cólera de Dios librada por el Mosad en represalia por la masacre de Múnich, el atentado terrorista cometido durante los Juegos Olímpicos de 1972 por la organización palestina Septiembre Negro contra atletas israelíes.​ Junto a él fueron asesinados Kamal Adwan y Mohammed Yousef Najjar, nombres incluidos en la lista de objetivos del Mosad por su presunta participación en la acción de Múnich.​​
rdf:langString Kamal Nasser (1924 - 10 avril 1973) est un homme politique et un poète palestinien. Membre important de l'Organisation de libération de la Palestine (OLP), il meurt assassiné par le Mossad au côté de Abou Youssef et de Kamal Adouan à Beyrouth en 1973.
rdf:langString Kamal Butros Nasser (Arabic: كمال ناصر; 1925 – 9 or 10 April 1973) was a Palestinian political leader, writer and poet.
rdf:langString Kamal Butros Nasser (1925 – 9 atau 10 April 1973) adalah seorang penyair, penulis dan pemimpin politik Palestina.
rdf:langString Kamal Nasser (in arabo: كمال ناصر; Bir Zeit, 1924 – Beirut, 1973) è stato un rivoluzionario palestinese. Leader della rivoluzione palestinese. Nato a Bir Zeit in provincia di Ramallah ed El Bireh nel 1924 e morì a Beirut nel 1973 in un'operazione militare israeliana che avevo come obiettivo lui con altri due leader palestinesi, Kamal Adwan e .
xsd:nonNegativeInteger 5343
rdf:langString Kamal Butros Nasser
xsd:gYear 1925
xsd:gYear 1973

data from the linked data cloud