Great Recession in the United States
http://dbpedia.org/resource/Great_Recession_in_the_United_States an entity of type: Thing
يُشير الركود الكبير في الولايات المتحدة إلى أزمة مالية شاملة رافقها كساد عميق. رغم استمرار الركود رسميًا من ديسمبر 2007 حتى يونيو 2009، فقد احتاج الاقتصاد بضع سنوات تالية للعودة إلى مستويات ما قبل الأزمة فيما يتعلق بالعمل والإنتاج المحلي. يعزى هذا التعافي البطيء في جانبٍ منه إلى تسديد الأُسر والمؤسسات المالية الديون المتراكمة في السنوات السابقة للأزمة بالإضافة إلى الإنفاق الحكومي المضبوط بعد إجراءات التحفيز الأولية. وحدث ذلك على إثر انهيار الفقاعة الإسكانية في الولايات المتحدة، وتعديل سوق الإسكان وأزمة الرهن العقاري.
rdf:langString
The Great Recession in the United States was a severe financial crisis combined with a deep recession. While the recession officially lasted from December 2007 to June 2009, it took many years for the economy to recover to pre-crisis levels of employment and output. This slow recovery was due in part to households and financial institutions paying off debts accumulated in the years preceding the crisis along with restrained government spending following initial stimulus efforts. It followed the bursting of the housing bubble, the housing market correction and subprime mortgage crisis.
rdf:langString
rdf:langString
Great Recession in the United States
rdf:langString
الركود الكبير في الولايات المتحدة
xsd:integer
29032191
xsd:integer
1124064509
rdf:langString
Those of us who have looked to the self-interest of lending institutions to protect shareholders' equity, myself included, are in a state of shocked disbelief.
rdf:langString
"Members of the Right tried to blame the seeming market failures on government; in their mind the government effort to push people with low incomes into home ownership was the source of the problem. Widespread as this belief has become in conservative circles, virtually all serious attempts to evaluate the evidence have concluded that there is little merit in this view."
xsd:integer
300
rdf:langString
يُشير الركود الكبير في الولايات المتحدة إلى أزمة مالية شاملة رافقها كساد عميق. رغم استمرار الركود رسميًا من ديسمبر 2007 حتى يونيو 2009، فقد احتاج الاقتصاد بضع سنوات تالية للعودة إلى مستويات ما قبل الأزمة فيما يتعلق بالعمل والإنتاج المحلي. يعزى هذا التعافي البطيء في جانبٍ منه إلى تسديد الأُسر والمؤسسات المالية الديون المتراكمة في السنوات السابقة للأزمة بالإضافة إلى الإنفاق الحكومي المضبوط بعد إجراءات التحفيز الأولية. وحدث ذلك على إثر انهيار الفقاعة الإسكانية في الولايات المتحدة، وتعديل سوق الإسكان وأزمة الرهن العقاري. أصدرت لجنة التحقيق في الأزمة المالية الأمريكية نتائجها في يناير 2011. ووصلت إلى نتيجة مفادها أنه «كان من الممكن تفادي الأزمة، والتي وقعت بسبب: الإخفاقات المتفشية في التنظيم المالي، ومن ذلك فشل نظام الاحتياطي الفيدرالي في وضع حدّ لموجة القروض العقارية الضارة؛ وحالات الانهيار الهائلة في الحوكمة المؤسسية الناجم عن تصرّف العديد من الشركات المالية بتهوّر ومجازفتها بالكثير من المخاطر؛ ومزيج خطير من الاقتراض المفرط ومخاطر الائتمان من طرف الأُسر ثم وول ستريت التي دفعت بالنظام المالي في مسار نحو هاوية الأزمة؛ وكبار واضعي السياسات غير المستعدّين للأزمة، والذين كان يعوزهم الفهم التام للنظام المالي الذي أشرفوا عليه؛ والخروقات المنهجية في تطبيق المساءلة والانضباط على جميع المستويات». وفقًا لبيانات وزارة العمل الأمريكية، فقد أُلغيت حوالي 8.7 مليون وظيفة (7% تقريبًا) من فبراير 2008 إلى فبراير 2010، وتقلص الناتج المحلي الإجمالي الفعلي بنسبة 4.2% بين الربع الرابع من العام 2007 والربع الثاني من العام 2009، وهو ما جعل الركود الكبير أسوأ تراجُع اقتصادي منذ الكساد الكبير. وصل الناتج المحلي الإجمالي إلى أدنى مستوى له، أو الحضيض، في الربع الثاني من العام 2009 (وهو ما يعني تقنيًا نهاية الركود، الذي يُعرّف بأنه ربعين متتاليين على الأقل من انخفاض الناتج المحلي الإجمالي). لم يستعد الناتج المحلي الإجمالي الفعلي (المعدّل حسب نسبة التضخم) مستوى الذروة الذي كان عليه قبل الأزمة (الربع الرابع من العام 2007) حتى الربع الثالث من العام 2011. ازدادت نسبة البطالة من 4.7% في نوفمبر 2007 لتبلغ ذروتها بنسبة 10% في أكتوبر 2009، قبل أن تنخفض بثبات إلى 4.7% في مايو 2016. لم يعد إجمالي عدد الوظائف إلى المستويات التي كان عليها في نوفمبر 2007 حتى مايو 2014. راكمت الأسر والمؤسسات غير الربحية ما يقارب 8 تريليون دولار من الديون في الفترة الواقعة بين 2000-2008 (مسبّبة مضاعفتها تقريبًا، وزيادة حدّة فقاعة الإسكان)، ثم خفضت مستوى ديونها من الذروة في الربع الثالث من العام 2008 حتى الربع الثالث من العام 2012، والتي كانت الفترة الوحيدة التي انخفض فيها هذا الدين منذ خمسينيات القرن الماضي على الأقل. بالرغم من ذلك، فقد ارتفع الدين العام الأمريكي من 35% من الناتج المحلي الإجمالي في 2007 إلى 77% من الناتج المحلي الإجمالي بحلول العام 2016، إذ ارتفعت مستويات نفقات الحكومة في حين قلّل القطاع الخاص (على سبيل المثال، الأُسر والشركات، والقطاع المصرفي خاصة) أعباء الديون المتراكمة في العقد الذي سبق الركود. أعلن الرئيس أوباما أن إجراءات الإنقاذ المالي التي بدأتها إدارة بوش واستمرت خلال إدارته قد أصبحت مكتملة ومربحة بغالبها اعتبارًا من ديسمبر 2014.
rdf:langString
The Great Recession in the United States was a severe financial crisis combined with a deep recession. While the recession officially lasted from December 2007 to June 2009, it took many years for the economy to recover to pre-crisis levels of employment and output. This slow recovery was due in part to households and financial institutions paying off debts accumulated in the years preceding the crisis along with restrained government spending following initial stimulus efforts. It followed the bursting of the housing bubble, the housing market correction and subprime mortgage crisis. According to the Department of Labor, roughly 8.7 million jobs (about 7%) were shed from February 2008 to February 2010, and real GDP contracted by 4.2% between Q4 2007 and Q2 2009, making the Great Recession the worst economic downturn since the Great Depression. The GDP bottom, or trough, was reached in the second quarter of 2009 (marking the technical end of the recession that is defined by a period of falling economic activity spread across the economy, lasting more than a few months, normally visible in real GDP, real income, employment, industrial production, and wholesale-retail sales). Real (inflation-adjusted) GDP did not regain its pre-crisis (Q4 2007) peak level until Q3 2011. Unemployment rose from 4.7% in November 2007 to peak at 10% in October 2009, before returning steadily to 4.7% in May 2016. The total number of jobs did not return to November 2007 levels until May 2014. Households and non-profit organizations added approximately $8 trillion in debt during the 2000-2008 period (roughly doubling it and fueling the housing bubble), then reduced their debt level from the peak in Q3 2008 until Q3 2012, the only period this debt declined since at least the 1950s. However, the debt held by the public rose from 35% GDP in 2007 to 77% GDP by 2016, as the government spent more while the private sector (e.g., households and businesses, particularly the banking sector) reduced the debt burdens accumulated during the pre-recession decade. President Barack Obama declared the bailout measures started under the Bush Administration and continued during his Administration as completed and mostly profitable as of December 2014.
xsd:nonNegativeInteger
61716