Economic history of Portugal
http://dbpedia.org/resource/Economic_history_of_Portugal an entity of type: Thing
يغطي التاريخ الاقتصادي للبرتغال تطور الاقتصاد طيلة مسار التاريخ البرتغالي. تمتد جذوره إلى ما قبل الجنسية عندما طور الاحتلال الروماني اقتصادًا مزدهرًا في هيسبانيا في مقاطعات لوسيتانيا وغالايسيا بكونهم منتجين ومصدرين للإمبراطورية الرومانية. استمر هذا الأمر في ظل حكم القوط الغربيين ومن بعده الحكم البربري الأندلسي حتى تأسيس مملكة البرتغال في عام 1139. ومع نهاية سقوط الأندلس البرتغالي والاندماج في الاقتصاد الأوروبي في القرون الوسطى، كان البرتغاليون في طليعة الاستكشافات البحرية في عصر الاستكشاف واتسعوا ليكونوا أول إمبراطورية عالمية. وبعد ذلك الحين، أصبحت البرتغال القوة الاقتصادية الرئيسة في العالم خلال عصر النهضة وقدّمت معظم إفريقيا والشرق للمجتمع الأوروبي، وأنشأت نظامًا تجاريًا متعدد القارات يمتد من اليابان وصولًا إلى البرازيل. في عام 1822، فقدت البرتغال مستعمرتها الرئيسة وهي البرازيل. تضمن الا
rdf:langString
The economic history of Portugal covers the development of the economy throughout the course of Portuguese history. It has its roots prior to nationality, when Roman occupation developed a thriving economy in Hispania, in the provinces of Lusitania and Gallaecia, as producers and exporters to the Roman Empire. This continued under the Visigoths and then Al-Andalus Moorish rule, until the Kingdom of Portugal was established in 1139.
rdf:langString
Durant la période de l'Empire colonial portugais, qui débuta au XVe siècle et qui dura jusqu'à la Révolution des Œillets en 1974, l'économie du Portugal était centrée sur le commerce et sur l'extraction des matières premières dans ses possessions coloniales, principalement en Asie (épices, soie, teintures, porcelaine et gemmes), Afrique (ivoire, bois de construction, huile et diamants) et Amérique du Sud (canne à sucre, teintures, bois et or). Le pays, avec un empire transcontinental abondant de ressources naturelles et de vastes étendues inexploitées, était parmi les plus puissantes nations du monde. En 1822, la colonie portugaise du Brésil devint un État indépendant, cependant, jusque 1974, le Portugal parvint à préserver ses colonies en Afrique, dont l'Angola et le Mozambique, des terri
rdf:langString
A história económica de Portugal abrange o desenvolvimento da economia ao longo da História Portuguesa. As suas raízes estendem-se até o período de ocupação romana, durante o qual as províncias da Lusitânia e Galécia (atualmente Galiza e extremo norte de Portugal) atuavam na próspera economia da Hispânia como produtores e exportadores do Império Romano. Isto continuou sob os Visigodos e depois, do domínio dos mouros do Al-Andalus, até a criação do Reino de Portugal, em 1139.
rdf:langString
rdf:langString
Economic history of Portugal
rdf:langString
التاريخ الاقتصادي للبرتغال
rdf:langString
Histoire économique du Portugal
rdf:langString
História económica de Portugal
xsd:integer
3266013
xsd:integer
1115795185
rdf:langString
medic
rdf:langString
July 2022
rdf:langString
يغطي التاريخ الاقتصادي للبرتغال تطور الاقتصاد طيلة مسار التاريخ البرتغالي. تمتد جذوره إلى ما قبل الجنسية عندما طور الاحتلال الروماني اقتصادًا مزدهرًا في هيسبانيا في مقاطعات لوسيتانيا وغالايسيا بكونهم منتجين ومصدرين للإمبراطورية الرومانية. استمر هذا الأمر في ظل حكم القوط الغربيين ومن بعده الحكم البربري الأندلسي حتى تأسيس مملكة البرتغال في عام 1139. ومع نهاية سقوط الأندلس البرتغالي والاندماج في الاقتصاد الأوروبي في القرون الوسطى، كان البرتغاليون في طليعة الاستكشافات البحرية في عصر الاستكشاف واتسعوا ليكونوا أول إمبراطورية عالمية. وبعد ذلك الحين، أصبحت البرتغال القوة الاقتصادية الرئيسة في العالم خلال عصر النهضة وقدّمت معظم إفريقيا والشرق للمجتمع الأوروبي، وأنشأت نظامًا تجاريًا متعدد القارات يمتد من اليابان وصولًا إلى البرازيل. في عام 1822، فقدت البرتغال مستعمرتها الرئيسة وهي البرازيل. تضمن الانتقال من الحكم الديكتاتوري المطلق إلى الملكية البرلمانية حربًا أهلية مدمرة دامت من عام 1828 وحتى 1834. لم يكن بمقدور حكومات النظام الملكي الدستوري أن تحدّث البلد وتجعله صناعيًا بشكل فعلي؛ بحلول بزوغ فجر القرن العشرين، كان للبرتغال إجمالي ناتج محلي للفرد قدره 40% من المتوسط الأوروبي الغربي، وبلغت معدلات الأمية 74%. قوبلت مطالبات الأراضي البرتغالية في إفريقيا بالطعن القضائي خلال التدافع على إفريقيا. استمرت الفوضى السياسية والمشاكل الاقتصادية من السنوات الأخيرة للحكم الملكي حتى الجمهورية الأولى من تاريخ 1910-1926، وهو ما أدى إلى تنصيب الديكتاتورية الوطنية في عام 1926. بينما تمكن وزير المالية أنطونيو دي أوليفيرا سالازار من ضبط المالية العامة البرتغالية، تطورت لتصبح نظامًا تعاونيًا أحادي الحزب في أوائل ثلاثينيات القرن العشرين-استادو نوفو- الذي اتسمت عقوده الثلاثة الأولى بالتخلف والكساد النسبي؛ وهكذا، بحلول عام 1960 كان إجمالي الناتج المحلي الفردي البرتغالي فقط 38 بالمئة من متوسط السوق الأوروبية المشتركة 12. بالبدء مع أوائل ستينيات القرن العشرين، دخلت البرتغال في فترة نمو اقتصادي قوي وحداثة بنيوية بفضل التحرر الاقتصادي. وللتعبير عن هذا الانفتاح الاقتصادي، كان البلد واحدًا من الدول الأعضاء المؤسسة لرابطة التجارة الحرة الأوروبية في عام 1960. كانت معدلات النمو السنوية برقمين أحيانًا وهو الأمر الذي أتاح لإجمالي الناتج المحلي الفردي للبرتغال أن يصل إلى 56% من متوسط السوق الأوروبية المشتركة 12 بحلول عام 1973. انتهت فترة النمو هذه أخيرًا في منتصف سبعينيات القرن العشرين، وساهم ذلك بأزمة النفط عام 1973 وبالاضطراب السياسي الذي حصل عقب انقلاب 25 أبريل عام 1974 وأدى ذلك إلى الانتقال إلى الديموقراطية. من عام 1974 حتى أواخر سبعينيات القرن العشرين، وصل من المستعمرات الخارجية الأفريقية السابقة ما يتجاوز المليون مواطن برتغالي كان أغلبهم لاجئين معوزين، العائدين. وبعد ما يقارب العقد من المشاكل الاقتصادية حصلت فيه البرتغال على إنقاذين بمراقبة صندوق النقد الدولي، في عام 1986 دخل البلد السوق الأوروبية المشتركة (وغادر رابطة التجارة الحرة الأوروبية).ر كانت صناديق التماسك والهيكلية ونمو عدة شركات تصدير برتغالية رئيسة قوى قيادية في الفترة الجديدة للنمو الاقتصادي القوي والتطور الاجتماعي الاقتصادي الذي استمر حتى أوائل العقد الأول من القرن الحادي والعشرين (على الرغم من وجود أزمة قصيرة نحو 1992-1994). في عام 1991، تخطى إجمالي الناتج المحلي الفردي مستوى عام 1973 وبحلول عام 2000 حقق 70% من متوسط السوق الأوروبية المشتركة 12 ومع ذلك ساهم الأمر في مقاربة لمعايير المعيشة الأوروبية الغربية دون أية سوابق في القرون الفائتة. وبطريقة مماثلة، احتلت الشركات الفرعية البرتغالية التابعة لشركات كبرى متعددة الجنسيات موقعها بين الشركات الأكثر إنتاجًا في العالم لسنوات عديدة. على أية حال، كان الاقتصاد في حالة كساد منذ أوائل العقد الأول من القرن الحادي والعشرين وتلقى صدمة قوية من الركود الاقتصادي العظيم وهو ما أدى في نهاية المطاف إلى عملية إنقاذ تحت مراقبة صندوق النقد الدولي والاتحاد الأوروبي من عام 2011 وحتى عام 2014. تبنى البلد اليورو في عام 1999. على الرغم من كونه بلدًا متقدمًا يتمتع بدخل عالٍ، لكن إجمالي الناتج المحلي للفرد في البرتغال كان ما يقارب 80% من متوسط السوق الأوروبية المشتركة 12. صنف تقرير التنافس العالمي في عام 2008-2009 البرتغال في المركز التاسع عشر عالميًا. تعد البرتغال موطن عدة شركات رئيسة تمتاز بسمعة عالمية مثل شركة غروبو بورتوسيل سوبورسيل التي تعتبر لاعب عالمي في سوق الأوراق الدولية، وسوناي إندرستريا التي تعتبر أكبر منتج للألواح الخشبية في العالم وكورتيسيريا أموريم التي تعتبر رائدة عالميًا في مجال إنتاج الفلين، وكونسيرفاس راميريز أقدم شركة منتجة للأسماك المعلبة في عمل مستمر.
rdf:langString
The economic history of Portugal covers the development of the economy throughout the course of Portuguese history. It has its roots prior to nationality, when Roman occupation developed a thriving economy in Hispania, in the provinces of Lusitania and Gallaecia, as producers and exporters to the Roman Empire. This continued under the Visigoths and then Al-Andalus Moorish rule, until the Kingdom of Portugal was established in 1139. With the end of Portuguese reconquista and integration in the European Middle Age economy, the Portuguese were at the forefront of maritime exploration of the age of discovery, expanding to become the first global empire. Portugal then became the world's main economic power during the Renaissance, introducing most of Africa and the East to European society, and establishing a multi-continental trading system extending from Japan to Brazil. In 1822, Portugal lost its main overseas territory, Brazil. The transition from absolutism to a parliamentary monarchy involved a devastating Civil War from 1828-34. The governments of the constitutional monarchy were not able to truly industrialise and modernise the country; by the dawn of the twentieth century, Portugal had a GDP per capita of 40% of the Western European average and an illiteracy rate of 74%. Portuguese territorial claims in Africa were challenged during the Scramble for Africa. Political chaos and economic problems endured from the last years of the monarchy to the first Republic of 1910–1926, which led to the installing of a national dictatorship in 1926. While Finance Minister António de Oliveira Salazar managed to discipline the Portuguese public finances, it evolved into a single-party corporative regime in the early 1930s—the Estado Novo—whose first three decades were also marked by a relative stagnation and underdevelopment; as such, by 1960 the Portuguese GDP per capita was only 38% of the EC-12 average. Starting in the early 1960s, Portugal entered in a period of robust economic growth and structural modernisation, owing to a liberalisation of the economy. As an expression of such economic opening, in 1960 the country was one of the EFTA founding member states. Yearly growth rates sometimes with two digits, allowed the Portuguese GDP per capita to reach 56% of the EC-12 average by 1973. This growth period eventually ended in the mid-1970s, for that contributing the 1973 oil crisis and the political turmoil following the 25 April 1974 coup which led to the transition to democracy. From 1974 to the late 1970s, over one million Portuguese citizens arrived from the former African overseas territories, most as destitute refugees—the retornados. After nearly a decade of economic troubles, during which Portugal received two IMF-monitored bailouts, in 1986 the country entered the European Economic Community (and left the EFTA). The European Union's structural and cohesion funds and the growth of many of Portugal's main exporting companies were leading forces in a new period of robust economic growth and socio-economic development which would last (though with a short crisis around 1992–94) to the early 2000s. In 1991, GDP per capita surpassed the 1973 level and by 2000 it had achieved 70% of the EU-12 average, which nonetheless constituted an approach to the Western European standards of living without precedents in the centuries before. Similarly, for several years Portuguese subsidiaries of large multinational companies ranked among the most productive in the world. However, the economy has been stagnated since the early 2000s and was heavily hit by the effects of the Great Recession, which eventually led to an IMF/EU-monitored bailout from 2011-14. The country adopted the euro in 1999. Despite being both a developed country and a high income country, Portugal's GDP per capita was of about 80% of the EU-27 average. The Global Competitiveness Report of 2008–2009 ranked Portugal 43rd out of 134 countries and territories. Research by the Economist Intelligence Unit's (EIU) Quality of Life survey in 2005 ranked Portugal 19th in the world. Portugal is home to a number of major companies with international reputation such as Grupo Portucel Soporcel, a major world player in the international paper market, Sonae Indústria, the largest producer of wood-based panels in the world, Corticeira Amorim, the world leader in cork production, and Conservas Ramirez, the oldest canned fish producer in continuous operation.
rdf:langString
Durant la période de l'Empire colonial portugais, qui débuta au XVe siècle et qui dura jusqu'à la Révolution des Œillets en 1974, l'économie du Portugal était centrée sur le commerce et sur l'extraction des matières premières dans ses possessions coloniales, principalement en Asie (épices, soie, teintures, porcelaine et gemmes), Afrique (ivoire, bois de construction, huile et diamants) et Amérique du Sud (canne à sucre, teintures, bois et or). Le pays, avec un empire transcontinental abondant de ressources naturelles et de vastes étendues inexploitées, était parmi les plus puissantes nations du monde. En 1822, la colonie portugaise du Brésil devint un État indépendant, cependant, jusque 1974, le Portugal parvint à préserver ses colonies en Afrique, dont l'Angola et le Mozambique, des territoires qui ont bénéficié de taux élevés de croissance économique et de niveaux inégalés de développement jusqu'au départ des Portugais en 1975. L'économie actuelle du Portugal résulte de son histoire dans la création par la fondation de son Empire et à la mondialisation avec les autres puissances coloniales européennes. Tout au long du XVIIe siècle, les attaques croissantes et l'encerclement des comptoirs commerciaux portugais à l'Est par les Hollandais, les Anglais et les Français et leurs intrusions rapidement croissantes dans la traite négrière atlantique, compromettent le quasi-monopole du Portugal sur le marché océanique lucratif des épices et de la traite des esclaves. Le royaume entame un long déclin. Dans une moindre mesure, le détournement de la richesse provenant du Portugal par la monarchie des Hasbourg pour aider les catholiques de la Guerre de Trente Ans et de la lutte contre les Hollandais, a également contribué à l'affaiblissement de la position financière du Portugal. Ces événements et ceux qui ont eu lieu à la fin de la dynastie des Aviz et de la période de l'Union ibérique, ont conduit le Portugal à un état de dépendance à l'égard de ses colonies, en premier lieu, l'Inde puis le Brésil. Ce transfert de dépendance de l'Inde au Brésil est une conséquence de la montée des empires hollandais et britannique qui se sont développés à partir de leurs colonies de l'est. Un transfert similaire se produit après l'indépendance du Brésil, le Portugal se recentrant sur ses possessions en Afrique.
rdf:langString
A história económica de Portugal abrange o desenvolvimento da economia ao longo da História Portuguesa. As suas raízes estendem-se até o período de ocupação romana, durante o qual as províncias da Lusitânia e Galécia (atualmente Galiza e extremo norte de Portugal) atuavam na próspera economia da Hispânia como produtores e exportadores do Império Romano. Isto continuou sob os Visigodos e depois, do domínio dos mouros do Al-Andalus, até a criação do Reino de Portugal, em 1139. No fim da Reconquista portuguesa e a integração na economia europeia na Idade Média, Portugal encontrava-se na vanguarda da exploração marítima na Era dos Descobrimentos, expandindo-se até se tornar no primeiro império global. Durante o Renascimento, Portugal atingiu a posição de principal potência económica mundial, estabelecendo maiores ligações entre a África, Ásia e o continente europeu, dando início à globalização. Em 1822, Portugal perdeu a sua principal colónia, o Brasil. Reivindicações territoriais portuguesas na África foram questionadas durante a Partilha da África. Caos polítco e os problemas económicos intermináveis a partir dos últimos anos da monarquia e durante a Primeira República, de 1910 a 1926, levaram à instalação da Ditadura Nacional em 1926. Enquanto o Ministro das Finanças, António de Oliveira Salazar, conseguiu a disciplina da economia portuguesa, que evoluiu para um regime corporativo e de partido único em 1933, o Estado Novo. O país passou por uma mudança de regime em 1974, com a Revolução dos Cravos, um golpe militar, após o fim de um dos seus períodos mais notáveis de crescimento económico, que teve lugar na década de 1960. De 1974 até o final dos anos 1970, mais de um milhão de cidadãos portugueses chegaram das antigas colónias africanas ultramarinas, com a maioria dos refugiados foram chamados de “Retornados”. Em 1986, Portugal entrou na Comunidade Económica Europeia e saiu da EFTA. Os fundos estruturais de coesão na União Europeia e do crescimento de muitas das principais empresas exportadoras de Portugal foram importantes forças no desenvolvimento da economia portuguesa edeo consequente aumento do nível de qualidade de vida.esma forma, há vários anos, filiais portuguesas de grandes empresas multinacionais, classificada entre as mais produtivas do mundo. O Turismo corresponde a cerca de 5% do Produto Interno Bruto (PIB), enquanto a pesca e a agricultura a cerca de 4% cada um. O país adoptou o euro em 1999. Entre 2005 e 2007, Portugal tinha o sexto menor poder de compra entre os 27 estados-membros da União Europeia. O Relatório de Competitividade Global de 2008 a 2009 colocou Portugal na 43ª posição dos 134 países e territórios. Um relatório do Economist Intelligence Unit (EIU) na Qualidade de Vida feita em 2005 colocou Portugal na 19ª no mundo.
xsd:nonNegativeInteger
154290