Dobson ozone spectrophotometer

http://dbpedia.org/resource/Dobson_ozone_spectrophotometer an entity of type: Agent

Ein Dobson-Spektrophotometer ist ein differenzielles optisches Absorptionsspektrometer zur Bestimmung der Stärke der Ozonschicht. Das Gerät wurde zwischen 1923 und 1931 von Gordon Dobson entwickelt. Nach ihm wurde die Dobson-Einheit für das Messergebnis benannt. Bis Ende des 20. Jahrhunderts wurden 135 Geräte hergestellt, davon sind heute noch rund 80 im operationellen Einsatz. rdf:langString
The Dobson spectrophotometer, also known as Dobsonmeter, Dobson spectrometer, or just Dobson is one of the earliest instruments used to measure atmospheric ozone. rdf:langString
يعد مطياف دوبسون الضوئي، والذي يقال عليه كذلك اسم مقياس دوبسون أو مقياس طيف دوبسون هو أول أداة تم استخدامها لقياس الأوزون الجوي. وقد تم اختراعه في عام 1924 على يد جوردون دوبسون. وما زال هناك نموذج للأجهزة الخاصة بدوبسون في في جامعة أكسفورد. ويتم اشتقاق التوزيع الرأسي للأوزون باستخدام طريقة أومكير. وتعتمد هذه الطريقة على كثافات الضوء فوق البنفسجي المعكوس، وليس المباشر. ويتم اشتقاق توزيع الأوزون من التغير في نسبة تردد الأشعة فوق البنفسجية في وقت مثل وقت الغروب. ويحتاج قياس أومكير إلى حوالي ثلاث ساعات، ويوفر بيانات تصل إلى ارتفاع 48 كم، بحيث تكون أدق المعلومات للارتفاعات التي تتجاوز 30 كم. rdf:langString
L'espectrofotòmetre Dobson, va ser el primer instrument que es va utilitzar per mesurar l'ozó a l'atmosfera. L'espectrofotòmetre Dobson és un espectròmetre d'absorció òptica diferencial, va ser inventat per Gordon Dobson.Els espectrofotòmetres Dobson es poden utilitzar per mesurar tant la columna d'ozó total com els perfils d'ozó a l'atmosfera. Les molècules d'ozó absorbeixen la llum ultraviolada més energètica a l'atmosfera abans que les radiacions UV arribi a la superfície de la terra. No obstant això, hi ha llum ultraviolada, com ara els raigs UV-B i els raigs UV-A, que l'ozó no absorbeix. rdf:langString
Spektrometr Dobsona – najwcześniejszy instrument do pomiaru ilości ozonu w atmosferze. Został wynaleziony w 1924 roku przez Gordona Dobsona. Spektrometr Dobsona można użyć do pomiarów kolumnowych ozonu w atmosferze oraz do pomiarów rozkładu ozonu z wysokością. Całkowita ilość ozonu w kolumnie opiera się na pomiarze intensywności dwóch wybranych długości fal w ultrafiolecie (UV). W długości fali 305 nm następuje silne pochłanianie przez ozon, podczas gdy w 325 nm pochłanianie jest słabe. Jako źródła światła można użyć dochodzące promieniowanie słoneczne, światło pochodzące od Księżyca, a nawet od gwiazd. rdf:langString
rdf:langString مطياف دوبسون الضوئي لقياس الأوزون
rdf:langString Dobson ozone spectrophotometer
rdf:langString Espectrofotòmetre Dobson
rdf:langString Dobson-Spektrophotometer
rdf:langString Spektrofotometr Dobsona
rdf:langString Dobson ozone spectrophotometer
xsd:integer 8120812
xsd:integer 1116337429
rdf:langString Dobson D071 Spectrophotometer at the Lindenberg Meteorological Observatory.
rdf:langString Ultraviolet spectrophotometer
rdf:langString L'espectrofotòmetre Dobson, va ser el primer instrument que es va utilitzar per mesurar l'ozó a l'atmosfera. L'espectrofotòmetre Dobson és un espectròmetre d'absorció òptica diferencial, va ser inventat per Gordon Dobson.Els espectrofotòmetres Dobson es poden utilitzar per mesurar tant la columna d'ozó total com els perfils d'ozó a l'atmosfera. Les molècules d'ozó absorbeixen la llum ultraviolada més energètica a l'atmosfera abans que les radiacions UV arribi a la superfície de la terra. No obstant això, hi ha llum ultraviolada, com ara els raigs UV-B i els raigs UV-A, que l'ozó no absorbeix. L'espectròmetre Dobson mesura l'ozó total mitjançant el mesurament de la intensitat relativa de la radiació UV-B perillós que arriba a la Terra i comparant-la amb la de la radiació UV-A a nivell del terra. Si tot l'ozó s'elimina de l'atmosfera, la quantitat de radiació UV-B seria igual a la quantitat de radiació UV-A a terra. Com que la capa d'ozó existeix a l'atmosfera, l'espectròmetre Dobson pot utilitzar la relació entre la radiació UV-A i UV-B a terra per determinar la quantitat d'ozó és present en l'atmosfera. L'espectròmetre compara dues intensitats diferents longituds d'ona, UV-B (305 nm) i UV-A (325 nm). Els resultats es mesuren en unitat Dobson, igual al gruix de la capa d'ozó comprimit a condicions estàndard de temperatura i pressió (STP) a la columna. La distribució vertical de l'ozó es calcula utilitzant el mètode de Umkehr. Aquest mètode es basa en la intensitat de reflectir, en lloc de la directa, la llum UV. La distribució d'ozó es deriva del canvi en la relació de dues freqüències UV amb el temps com el sol. Un mesurament Umkehr triga unes tres hores, i proporciona dades fins a una altitud de 48 km, amb la informació més precisa per altituds superiors a 30 km. El mètode Dobson té inconvenients: és fortament afectat pels i contaminants a l'atmosfera, ja que també absorbeixen part de la llum de la mateixa longitud d'ona. Els mesuraments es realitzen sobre una àrea petita. Avui dia aquest mètode s'utilitza sovint per calibrar les dades obtingudes per altres mètodes, incloent-hi els satèl·lits.
rdf:langString يعد مطياف دوبسون الضوئي، والذي يقال عليه كذلك اسم مقياس دوبسون أو مقياس طيف دوبسون هو أول أداة تم استخدامها لقياس الأوزون الجوي. وقد تم اختراعه في عام 1924 على يد جوردون دوبسون. وما زال هناك نموذج للأجهزة الخاصة بدوبسون في في جامعة أكسفورد. ويمكن استخدام مطياف دوبسون الضوئي لقياس مجموع الأوزون في العمود ومستويات الأوزون في الجو. والأوزون عبارة عن أكسجين ثلاثي الذرات، O3; وتمتص جزيئات الأوزون ضوء الأشعة فوق البنفسجية الضارة من الجو قبل أن يصل إلى سطح الأرض. وبالتالي، لا يخترق أي إشعاع من الإشعاع فوق البنفسجي «ج» الطبقات وصولاً إلى الأرض لأنه يتم امتصاصه في دورة الأوزون-الأكسجين. ومع ذلك، فإن بعض الأشعة فوق البنفسجية «ب» ذات الموجة الطويلة والأقل ضررًا وأغلب الأشعة فوق البنفسجية "أ" لا يتم امتصاصها لأن الأوزون أقل شفافية فيما يتعلق بهذه الترددات، وبالتالي فإنها تخترق الطبقات وصولاً إلى سطح الأرض بكميات أكبر. ويمكن أن تختلف مصادر الضوء المستخدمة. وبالإضافة إلى ضوء الشمس المباشر، يمكن استخدام الضوء الوارد من السماء الصافية أو القمر أو النجوم. يمكن العثور على نقاش حول هذا الجهاز هنا. وهناك نسخة من دليل التعليمات الخاص بهذا الجهاز من المنظمة العالمية للأرصاد الجويةويقيس مطياف دوبسون إجمالي الأوزون من خلال قياس الكثافة النسبية للإشعاع فوق البنفسجي «ب» الذي يصل إلى سطح الأرض ومقارنته بالإشعاع فوق البنفسجي «أ» على سطح الأرض. وإذا تمت إزالة كل طبقة الأوزون من الجو، فإن مقدار الإشعاع فوق البنفسجي «ب» يمكن أن يساوي مقدار الإشعاع فوق البنفسجي «أ» على الأرض. ونظرًا لتواجد الأوزون في الجو، يمكن أن يستخدم مطياف دوبسون النسبة بين الإشعاع فوق البنفسجي «أ» والإشعاع فوق البنفسجي «ب» على الأرض لتحديد مقدار الأوزون الموجود في طبقات الجو العليا لامتصاص الإشعاع فوق البنفسجي «ج». ويتم تحديد تلك النسبة من خلال إدارة القرص R، والذي يمكن أن تتم إدارته بمقدار 300 درجة على الجهاز. ويقارن المطياف بين كثافتين ذات طولين موجيين مختلفين، وهما الإشعاع فوق البنفسجي «ب» (305 نانومتر) والإشعاع فوق البنفسجي «أ» (325 نانومتر)، من أجل حساب مقدار الأوزون. وعندما تتم إدارة القرص R، فإنه يقوم بترشيح وحجز الضوء ذي الطول الموجي للإشعاع فوق البنفسجي «ج» إلى أن تصبح كثافة الطولين الموجيين للضوء متساوية. ويمكن استنتاج نسبة الطولين الموجيين عند حدوثهما بمجرد أن تصبح الكثافات التي يتم ترشيحها متساوية. ويتم قياس النتائج بوحدات دوبسون، والتي تساوي 10 ميكرومتر من سمك الأوزون المضغوط حسب الظروف القياسية لدرجات الحرارة والضغط (STP) في العمود. وإذا تم ضغط كل الأوزون في العمود الجوي الذي نقوم بقياسه حسب الظروف القياسية لدرجات الحرارة والضغط، فإن سمك الجو المضغوط بالمللي يمكن أن يساوي الإجابة بوحدات دوبسون مقسومة على 100. ويتم اشتقاق التوزيع الرأسي للأوزون باستخدام طريقة أومكير. وتعتمد هذه الطريقة على كثافات الضوء فوق البنفسجي المعكوس، وليس المباشر. ويتم اشتقاق توزيع الأوزون من التغير في نسبة تردد الأشعة فوق البنفسجية في وقت مثل وقت الغروب. ويحتاج قياس أومكير إلى حوالي ثلاث ساعات، ويوفر بيانات تصل إلى ارتفاع 48 كم، بحيث تكون أدق المعلومات للارتفاعات التي تتجاوز 30 كم. وطريقة دوبسون لها عيوبها. فهي تتأثر بشدة بالهباء الجوي والملوثات الموجودة في الجو، لأنها تمتص كذلك بعضًا من الضوء بنفس الطول الموجي. ويتم عمل القياسات في منطقة صغيرة. واليوم، غالبًا ما يتم استخدام هذه الطريقة لمعايرة البيانات التي يتم الحصول عليها من طرق أخرى، بما في ذلك الأقمار الصناعية. وتوجد إصدارات حديثة من مطياف دوبسون الضوئي، وما زالت تستخدم في توفير البيانات. وقد قامت إدارة البيئة في كندا (آلان بريور) بتطوير مطياف بريور الضوئي الذي ما زال يتم إنتاجه من خلال Kipp & Zonen.وقد تم تصنيع حوالي 120 مقياسًا من مقاييس دوبسون، أغلبها على يد R&J Beck من لندن، ما زال منها 50 مقياسًا قيد الاستخدام اليوم. وأكثر هذه المقاييس شهرة هما المقياس رقم 31 والمقياس رقم 51 الذي اكتشف بهما جو فارمان من المسح البريطاني للقطب الجنوبي ثقب الأوزون في عام 1984. وأقدم مقياس ما زال قيد الاستخدام هو الجهاز رقم 8 والموجود فوق سطح المعهد القطبي النرويجي في ني أليسوند، في سفالبارد. وآخر بيانات تم تسجيلها بهذا المقياس كانت في عام 1997 وقد استمر الجهاز رقم D003، الذي كان يستخدم في كانمينج، بالصين، في تسجيل البيانات حتى أغسطس من عام 2009. ويمكن الاطلاع على تاريخ المحطات والأجهزة في مركز بيانات الأشعة فوق البنفسجية والأوزون العالمي
rdf:langString Ein Dobson-Spektrophotometer ist ein differenzielles optisches Absorptionsspektrometer zur Bestimmung der Stärke der Ozonschicht. Das Gerät wurde zwischen 1923 und 1931 von Gordon Dobson entwickelt. Nach ihm wurde die Dobson-Einheit für das Messergebnis benannt. Bis Ende des 20. Jahrhunderts wurden 135 Geräte hergestellt, davon sind heute noch rund 80 im operationellen Einsatz.
rdf:langString The Dobson spectrophotometer, also known as Dobsonmeter, Dobson spectrometer, or just Dobson is one of the earliest instruments used to measure atmospheric ozone.
rdf:langString Spektrometr Dobsona – najwcześniejszy instrument do pomiaru ilości ozonu w atmosferze. Został wynaleziony w 1924 roku przez Gordona Dobsona. Spektrometr Dobsona można użyć do pomiarów kolumnowych ozonu w atmosferze oraz do pomiarów rozkładu ozonu z wysokością. Całkowita ilość ozonu w kolumnie opiera się na pomiarze intensywności dwóch wybranych długości fal w ultrafiolecie (UV). W długości fali 305 nm następuje silne pochłanianie przez ozon, podczas gdy w 325 nm pochłanianie jest słabe. Jako źródła światła można użyć dochodzące promieniowanie słoneczne, światło pochodzące od Księżyca, a nawet od gwiazd. Pionowy rozkład ozonu w atmosferze jest dokonywany za pomocą zjawiska umkehr (odwrócenia). Metoda ta opiera się na świetle rozproszonym w ultrafiolecie. Pomiary rozkładu ozonu dokonuje się mierząc zmiany różnic stosunku intensywności promieniowania o dwóch długościach fal podczas zachodu Słońca. Pomiary efektu umkher trwają około 3 godzin i dostarczają danych do wysokości około 48 kilometrów. Najdokładniejsze wyniki pomiaru uzyskuje się dla wysokości ponad 30 km. Metoda Dobsona wykazuje błędy systematyczne i silnie zależy od fluktuacji zanieczyszczeń w atmosferze w trakcie pomiaru. Wyprodukowano około 120 instrumentów Dobsona, większość z nich przez firmę R&J Beck w Londynie. Za pomocą instrumentów o numerach 37 i 51 z British Antarctic Survey odkrył w 1984 roku dziurę ozonową. Najstarszym instrumentem, który jest nadal używany, jest spektrometr Dobsona numer 8, znajdujący się na dachu w Ny-Ålesund (prowincja Svalbard). W Polsce pomiary całkowitego ozonu wykonywane są za pomocą instrumentu Dobsona od marca 1963 w Obserwatorium Instytutu Geofizyki PAN w Belsku. Natomiast pomiary promieniowania ultrafioletowego UV-B dokonywane są za pomocą instrumentu Robertsona-Bergera (od 1976 do 1992) i spektrofotometru Brewera (od 1993) oraz UVB-Biometer 501A (Solar Light) od roku 1991.
xsd:integer 1924
xsd:nonNegativeInteger 7176

data from the linked data cloud