Christianity in the Ottoman Empire
http://dbpedia.org/resource/Christianity_in_the_Ottoman_Empire an entity of type: Thing
استطاعت الدولة العثمانية فتح القسطنطينية سنة 1453 وسقطت الإمبراطورية البيزنطية، وتحول ثقل الكنيسة الأرثوذكسية إلى روسيا، سمح العثمانيون لليهود والمسيحيين أن يمارسوا شعائرهم الدينية بحرية تحت حماية الدولة، وفقًا لما تنص عليه الشريعة الإسلامية، وبهذا فإن أهل الكتاب من غير المسلمين كانوا يعتبرون رعايا عثمانيين لكن دون أن يُطبق عليهم قانون الدولة، أي أحكام الشريعة الإسلامية، وفرض العثمانيون، كجميع الدول الإسلامية من قبلهم، الجزية على الرعايا غير المسلمين مقابل إعفائهم من الخدمة في الجيش. كانت الملّة الأرثوذكسية أكبر الملل غير الإسلامية في الدولة العثمانية، وقد انقسم أتباعها إلى عدّة كنائس أبرزها كنيسة الروم، والأرمن، والأقباط، والبلغار، والصرب، والسريان، وكانت هذه الكنائس تُطبق قانون جستنيان في مسائل الأحوال الشخصية. خصّ العثمانيون المسيحيين الأرثوذكس بعدد من الامتيازات في مجاليّ السياسة والتج
rdf:langString
Under the Ottoman Empire's millet system, Christians and Jews were considered dhimmi (meaning "protected") under Ottoman law in exchange for loyalty to the state and payment of the jizya tax. Orthodox Christians were the largest non-Muslim group. With the rise of Imperial Russia, the Russians became a kind of protector of the Orthodox Christians in the Ottoman Empire.
rdf:langString
Durante os primeiros séculos de controle sobre os Balcãs pelo Império Otomano, a população cristã, e especialmente cristãos ortodoxos (que não estavam sob a proteção de um Grande Poder deste tempo, como eram os católicos, até o crescimento do Império Russo), comandou vários degraus de tolerância, ambos dos locais das autorias Otomanas e do Sultão.
rdf:langString
rdf:langString
Christianity in the Ottoman Empire
rdf:langString
المسيحية في الدولة العثمانية
rdf:langString
Religião no Império Otomano
xsd:integer
5667815
xsd:integer
1107505957
rdf:langString
استطاعت الدولة العثمانية فتح القسطنطينية سنة 1453 وسقطت الإمبراطورية البيزنطية، وتحول ثقل الكنيسة الأرثوذكسية إلى روسيا، سمح العثمانيون لليهود والمسيحيين أن يمارسوا شعائرهم الدينية بحرية تحت حماية الدولة، وفقًا لما تنص عليه الشريعة الإسلامية، وبهذا فإن أهل الكتاب من غير المسلمين كانوا يعتبرون رعايا عثمانيين لكن دون أن يُطبق عليهم قانون الدولة، أي أحكام الشريعة الإسلامية، وفرض العثمانيون، كجميع الدول الإسلامية من قبلهم، الجزية على الرعايا غير المسلمين مقابل إعفائهم من الخدمة في الجيش. كانت الملّة الأرثوذكسية أكبر الملل غير الإسلامية في الدولة العثمانية، وقد انقسم أتباعها إلى عدّة كنائس أبرزها كنيسة الروم، والأرمن، والأقباط، والبلغار، والصرب، والسريان، وكانت هذه الكنائس تُطبق قانون جستنيان في مسائل الأحوال الشخصية. خصّ العثمانيون المسيحيين الأرثوذكس بعدد من الامتيازات في مجاليّ السياسة والتجارة، وكانت هذه في بعض الأحيان بسبب ولاء الأرثوذكسيين للدولة العثمانية. بالنسبة لأولئك الذين بقوا تحت نظام الملّة في الدولة العثمانية، كان الدين هو السمة المميزة للجماعات الوطنية من الملل المختلفة، وأطلق العثمانيين على جميع أعضاء الكنيسة الأرثوذكسية الشرقية، اسم «الملة الرومية» (بالتركيَّة: millet-i Rûm) بغض النظر عن لغتهم أو أصلهم العرقي. وكان المتحدثين باللغة اليونانية هم المجموعة العرقية الوحيدة التي أطلقوا على أنفسهم اسم الروم، وعلى الأقل بين المتعلمين، اعتبروا أنَّ عرقهم من نسل الهيلينيين. وكان المسيحيين خاصةً من الأرمن واليونانيين عماد النخبة المثقفة والثرية في عهد الدولة العثمانية، وكانوا أكثر الجماعات الدينية تعليمًا، ولعبوا أدوارًا في تطوير العلم والتعليم واللغة والحياة الثقافية والاقتصادية. في مطلع القرن العشرين شكّل المسيحيون بين 17.5% إلى 25% من مجمل سكان أراضي تركيا الحاليَّة، وفي عام 1910 ضمت تركيا الحالية سابع أكبر تجمع سكاني مسيحي أرثوذكسي في العالم؛ لكن انخفضت نسب وأعداد المسيحيين عقب الإبادة الجماعية للأرمن وبعض الطوائف المسيحية الأخرى.
rdf:langString
Under the Ottoman Empire's millet system, Christians and Jews were considered dhimmi (meaning "protected") under Ottoman law in exchange for loyalty to the state and payment of the jizya tax. Orthodox Christians were the largest non-Muslim group. With the rise of Imperial Russia, the Russians became a kind of protector of the Orthodox Christians in the Ottoman Empire. Conversion to Islam in the Ottoman Empire involved a combination of individual, family, communal and institutional initiatives and motives. The process was also influenced by the balance of power between the Ottomans and the neighboring Christian states. However, most Ottoman subjects in Eastern Europe remained Orthodox Christian, such as Serbs, Wallachia, Bulgaria and Greece while present-day Albania and Kosovo had larger Muslim populations as a result of Ottoman influence.
rdf:langString
Durante os primeiros séculos de controle sobre os Balcãs pelo Império Otomano, a população cristã, e especialmente cristãos ortodoxos (que não estavam sob a proteção de um Grande Poder deste tempo, como eram os católicos, até o crescimento do Império Russo), comandou vários degraus de tolerância, ambos dos locais das autorias Otomanas e do Sultão. O Império Otomano era, em princípio, tolerante aos cristãos e judeus, mas não pelos politeístas, em conformidade com a Lei de Sharia. As conversões obrigatórias são contra a lei de Sharia, e não eram uma prática normal, então não eram praticadas. Apesar dessas situações serem antigas desde a época da formação do Império Otomano, eram tolerâncias otomanas que foram, particularmente, úteis comparadas pela situação contemporânea na Europa.
xsd:nonNegativeInteger
24321