2004 Al Hoceima earthquake

http://dbpedia.org/resource/2004_Al_Hoceima_earthquake an entity of type: Thing

The 2004 Al Hoceima earthquake occurred on 24 February at 02:27:47 local time near the coast of northern Morocco. The strike-slip earthquake measured 6.3 on the moment magnitude scale and had a maximum perceived intensity of IX (Violent) on the Mercalli intensity scale. Between 628 and 631 people were killed, 926 were injured, and up to 15,000 people were made homeless in the Al Hoceima-Imzourene-Beni Abdallah area. rdf:langString
El terremoto de 2004 en Alhucemas ocurrió el 24 de febrero a las 02:27:47 hora local cerca de la costa del norte de Marruecos. El terremoto de deslizamiento midió 6.3 en la escala de magnitud de momento y tuvo una intensidad máxima percibida de IX (Violenta) en la escala de Mercalli. Entre 628 y 631 personas murieron, 926 resultaron heridas y hasta 15.000 personas quedaron sin hogar en el área de Alhucemas, Einzorén y Beni Abd-al-Lah . rdf:langString
Le séisme de 2004 à Al Hoceima est un séisme survenu le 24 février 2004 à 2 h 27 min 47 s. heure locale dans la province d'Al Hoceima à une magnitude de 6.3 sur l'échelle ouverte de Richter, causant la mort d'au moins 628 personnes. Les localités les plus touchées ont été la petite commune urbaine d'Imzouren et la commune rurale d'Ait Kamra, à environ 18 km au sud-ouest d'Al Hoceima où il n'y a pratiquement pas eu de victimes. C'est le tremblement de terre le plus meurtrier au Maroc depuis celui d'Agadir en février 1960 qui avait fait plus de 12 000 morts. rdf:langString
زلزال الحسيمة، أحد أعنف الزلازل التي ضربت إقليم الحسيمة شمال المغرب. وقع يوم 24 فبراير - 2004 في تمام الساعة 02:27:47 بالتوقيت المحلي . وقد خلف هذا الزلزال خسائر بشرية ومادية وعمرانية كبيرة، حتى أن المناطق المجاورة للمدينة هي الأخرى تضررت من هذا الزلزال. بلغت قوة الزلزال 6.5 على سلم ريختر وأسفر عن وفاة حوالي 1000 ومئات من الجرحى من سكان الحسيمة والمناطق المجاورة لها في إمزورن وبني بوعياش التي حددها الجيولوجيون كمركز الهزة الأرضية العنيفة. rdf:langString
Jordbävningen i Marocko 2004, med en magnitud på 6,4 Mw, inträffade den 24 februari 2004 vid norra Marockos kust. Minst 628 personer dödades, 926 skadades, 2 539 hem förstördes och över 15 000 personer blev hemlösa i området Al Hoceima-Imzourene-, Marocko. Maxintensiteten var IX i området Imzourene-Ait Kamra. Marken började skaka, och jordskred noterades mellan Ajdir och Beni Abdallah med maximal horisontell acceleration på 0,24 g vid Imzourene. rdf:langString
rdf:langString زلزال الحسيمة 2004
rdf:langString 2004 Al Hoceima earthquake
rdf:langString Terremoto de Alhucemas de 2004
rdf:langString Séisme de 2004 à Al Hoceima
rdf:langString Jordbävningen i Marocko 2004
xsd:float 35.22999954223633
xsd:float -4.019999980926514
xsd:integer 17486668
xsd:integer 1123439699
rdf:langString usp000cmxe
xsd:integer 628 926 12539
rdf:langString Morocco
rdf:langString USGS ShakeMap for the 2004 Al Hoceima earthquake
xsd:date 2004-02-24
<second> 147.0
xsd:double 6.3
xsd:date 2004-02-24
xsd:integer 2004
xsd:integer 7254476
xsd:string 35.23 -4.02
<gram> 0.24
rdf:langString زلزال الحسيمة، أحد أعنف الزلازل التي ضربت إقليم الحسيمة شمال المغرب. وقع يوم 24 فبراير - 2004 في تمام الساعة 02:27:47 بالتوقيت المحلي . وقد خلف هذا الزلزال خسائر بشرية ومادية وعمرانية كبيرة، حتى أن المناطق المجاورة للمدينة هي الأخرى تضررت من هذا الزلزال. بلغت قوة الزلزال 6.5 على سلم ريختر وأسفر عن وفاة حوالي 1000 ومئات من الجرحى من سكان الحسيمة والمناطق المجاورة لها في إمزورن وبني بوعياش التي حددها الجيولوجيون كمركز الهزة الأرضية العنيفة. سيما وأن الطبيعة الجغرافية للمنطقة مثلت عائقا أمام المجهودات المبذولة أو في تنفيذ عمليات الإنقاذ وإيصال المساعدات، لكن بفضل تضافر كل المتدخلين من ساكنة الريف والمجتمع المدني، وفعاليات مدنية والسكان استطاعت بلادنا أن تخطو خطوات كبيرة إلى الأمام حيث أن خمس سنوات رغم ضيقها مكنت أهل الريف بهذه المناطق من استرجاع الأنفاس في ظل عودة الحياة إلى مجراها الطبيعي. ليلة 24 فبراير وصبيحة 25 منه موعد مع لحظات ألم واستنهاض الهمم في تآلف غير مسبوقحين أسدل الليل ستاره يوم 24 فبراير من سنة 2004 لم يكن يخطر في بال العديد من العائلات والأسر أنها ستستفيق لتجد أحد أفرادها بين ركام إسمنت ومنازل تداعت هاوية من جراء الزلزال القوي الذي ضرب منطقة الريف بشكل اهتزت معه مدينة الحسيمة وإمزورن وتماسينت وباقي القرى الواقعة في ضواحي الإقليم، صراخ وعويل وحركة في كل اتجاه يملأها الاضطراب والفزع وإحساس غريب في ظلام دامس بعد أن انقطع التيار الكهربائي، العديد لم يصدقوا ما وقع لكن قدر الله وقدرته لا مناص منها مادام المؤمن مصاب.إذا كانت الفاجعة همت حيزا جغرافيا بين تضاريس صعبة في قلب جبال الريف على الواجهة المتوسطية فقد وصل تأثير الزلزال إلى عمق المجتمع المغربي بمختلف مكوناته والذي وقف كالرجل الواحد بموازاة مجهودات رسمية من أعلى المستويات والهادفة إلى التقليل من حدة الخسائر والعمل على إعادة الطمأنينة والهدوء وتنفيذ برامج إعادة الإعمارلفائدة المنكوبين.التدابير الاستعجالية منذ الحظات الأولى لوقوع الفاجعة.فمنذ اللحظات الأولى استنفرت السلطات المحلية رغم بساطة إمكانياتها من هلال أحمرو وقاية مدنية درك وأعوان وقوات مسلحة وقوات مساعدة وأمن كافة مواردها البشرية واللوجيستيكية لتواكب الحدث المؤلم في انتظار تدخل آليات وعتاد وفرق أخرى قادمة من مدن مجاورة من الناظور وفاس وتازة وتطوان والدار البيضاء والرباط الكل كان مجندا لتلبية نداء الحسيمة عروسة المتوسط، في ظل حالة الاضطراب التي ترافق مثل هذه الكوارث تمكنت فرق الإنقاذ من لعب أدوار صعبة في زمن قياسي سواء في انتشال الجثث أوإسعاف الآلاف من الجرحى بفضل تعاون المصالح المختصة التابعة للصحة والجيش والهلال الأحمر المغربي في إطار عمليات اعتمدت على التدخل السريع وتكامل المهام تلتها عمليات تحديد الخسائر وتقييم الحاجيات لتقديم الإعانات الكافية للمنكوبين والمتضررين الذين فقدوا منازلهم سواء في المجال الحضري للحسيمة أو في إمزورن وبني بوعياش أو آيت قمرة التي دمرها الزلزال بشكل كبير. لم يكن أمر تدبير الأيام الأولى للكارثة سهلا بالطريقة التي توقعها البعض أو انتقدها البعض الآخر فكون المنطقة ذات تضاريس غاية في الصعوبة وسط مرتفعات شاهقة ووديان متشعبة اضطرت فرق الإنقاذ أن تبذل جهدا مضاعفا للوصول إلى الدواوير والقرى النائية المتضررة الشء الذي استدعى فتح جسور جوية تكلفت بتنفيذها القوات المسلحة الملكية والدرك الملكي لنقل الخيام والجرحى والأغطية والمؤونة لمئات العائلات وو الدواوير المنتشرة بين قمم ومنحدرات ووسط مناخ متقلب اتسم بأمطار وبرودة زادت من تأزم الأوضاع بالمنطقة وفي حالة نفسية متدهورة للمحتاجين للمساعدات الذين وصل عددهم إلى ما يناهز 30 ألف رقم ينضاف إلى وضعية المئات من الأسر التي اصيبت بصدمة نفسية حادة استوجبت تدخل أخصائيين وأكثر من 350 مساعدة اجتماعية تابعة للمصالح الاجتماعية للقوات المسلحة الملكية أسندت إليهن مهمة الإعداد النفسي للنساء والأطفال لاسيما وسط هلع وخوف ناجم عن تواصل الهزات الارتدادية التي تجاوزت 70 هزة.فقد انطلق عمل الجهات المسؤولة مرتكزا على ضرورة معالجة الوضع بأسرع وسيلة ممكنة مجندة كافة الوسائل مع ضخ الميزانيات الكافية ودفع كل المتدخلين من حكومة ومؤسسات عمومية إلى جانب شركاء من المجتمع المدني للمساهمة في الحد من تداعيات الزلزال الذي ضرب منطقة الريف. وهو ما تحقق بشكل استحسنه الجميع لاسيما وأن الإرادة الرسمية للدولة لتجاوز الأزمة تمثلت من خلال التواجد الميداني لمسؤولين سامين وعلى رأسهم جلالة الملك الذي فضل الاستقرار في خيمة بالقرب من الحسيمة وسط أهل الريف كدليل وإشارة واضحة على الاهتمام الكبير الذي تحظى به منطقة الريف وكبادرة تضأمنية مع سكانها المنكوبين.
rdf:langString The 2004 Al Hoceima earthquake occurred on 24 February at 02:27:47 local time near the coast of northern Morocco. The strike-slip earthquake measured 6.3 on the moment magnitude scale and had a maximum perceived intensity of IX (Violent) on the Mercalli intensity scale. Between 628 and 631 people were killed, 926 were injured, and up to 15,000 people were made homeless in the Al Hoceima-Imzourene-Beni Abdallah area.
rdf:langString El terremoto de 2004 en Alhucemas ocurrió el 24 de febrero a las 02:27:47 hora local cerca de la costa del norte de Marruecos. El terremoto de deslizamiento midió 6.3 en la escala de magnitud de momento y tuvo una intensidad máxima percibida de IX (Violenta) en la escala de Mercalli. Entre 628 y 631 personas murieron, 926 resultaron heridas y hasta 15.000 personas quedaron sin hogar en el área de Alhucemas, Einzorén y Beni Abd-al-Lah .
rdf:langString Le séisme de 2004 à Al Hoceima est un séisme survenu le 24 février 2004 à 2 h 27 min 47 s. heure locale dans la province d'Al Hoceima à une magnitude de 6.3 sur l'échelle ouverte de Richter, causant la mort d'au moins 628 personnes. Les localités les plus touchées ont été la petite commune urbaine d'Imzouren et la commune rurale d'Ait Kamra, à environ 18 km au sud-ouest d'Al Hoceima où il n'y a pratiquement pas eu de victimes. C'est le tremblement de terre le plus meurtrier au Maroc depuis celui d'Agadir en février 1960 qui avait fait plus de 12 000 morts.
rdf:langString Jordbävningen i Marocko 2004, med en magnitud på 6,4 Mw, inträffade den 24 februari 2004 vid norra Marockos kust. Minst 628 personer dödades, 926 skadades, 2 539 hem förstördes och över 15 000 personer blev hemlösa i området Al Hoceima-Imzourene-, Marocko. Maxintensiteten var IX i området Imzourene-Ait Kamra. Marken började skaka, och jordskred noterades mellan Ajdir och Beni Abdallah med maximal horisontell acceleration på 0,24 g vid Imzourene. Skalvet kändes från Tetouan till Nador och ända bort i Fès. Det kändes också (V) vid Melilla och (III) i många delar av södra Spanien from Algeciras och Roquetas de Mar. Dessutom kändes det (II) vid Cordoba, Granada, Huelva, Jaén och Madrid. Det kunde också kännas i Gibraltar. Flera efterskalv dödade minst tre personer och förstörde tidigare försvagade byggnader. Jordbävningen inträffade vid östra sluttningen vid Rifbergen, vid gränsen mellan de afrikanska och eurasiatiska plattorna. Skalvet inträffade nära epicentrum av den 26 maj 1994, som skadade en person och orsakade stor skada på lerstenshus.
xsd:nonNegativeInteger 8068
xsd:integer 628 926 12539
<Geometry> POINT(-4.0199999809265 35.229999542236)

data from the linked data cloud